المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٥

الفنان العراقي النحات خالد المبارك

صورة
   الفنان العراقي النحات خالد المبارك يستضيف قصر الفن في مدينة السليمانية  6/8/2015 المعرض الشخصي للفنان التشكيلي العراقي خالد المبارك ....المتنقل والمتحول والذي يحمل عنوان (طائر بعين سمكة )...وهو ضمن مشروع عكف الفنان على تحقيقة ضمن سلسلة معارض بداها في عدة مدن اولها في قصرية السياب مدينة البصرة ومن ثم انتقل به الى مدينة ذي قار وبعدها الى مدينة عربية اقترن اسمها بمدينة المليون شهيد في الجزائر ...ومحطته الجديدة هي مدينة السليمانية في كوردستان العراق ...يحوي المعرض على مجموعة اعمال منتوعة ومن خامات متعددة مابين رسم ونحت وكرافيك ...يؤكد من خلالها على رسالتة الفية التي يريد ايصالها الى المتلقي عبر ايقوناتة واعماله المتنفلة والمتحوله ...ويذكر ان الفنان المبارك منالفنان خالد المبارك                                   مواليد البصرة / جمهورية العراق /1958 •    دبلوم معهد الفنون الجميلة نحت /1977/1981 •    بكالوريوس أكاديمية الفنون الجميلة بغداد/نحت/1982/1985 •    ماجستير آداب طرائق تدريس التربية الفنية.2010-2011. •    دبلوم من جامعة بترا اليونان  2010. •    عضو جمعية التشكيليين العراق

الفن التشكيلي والإنسانية ..؟؟ "سامبوزيوم الأصمخ (الخرافة) للفن التشكيلي نموذجا.." / بوكرش محمد

صورة
كتبت سامبوزيوم الأصمخ للفن التشكيلي كتابة مقتضبة هذا نصها : (موقف عابر سبيل : هروب الى الأمام من واقع تشمئز منه النفوس ..نفوس الشعوب العارية في البلاد العربية وغيرها ..ذر الرماد والرمال بعيون المساكين يشارك في تأليفها نخب من فناني العالم المجنون (...) والبلدان العربية المضطهدة..متى كان الفنان يمشي ضد قناعاته .. وبما يؤمن به مقابل ...... (....؟ ) . للفهم تابع* أحداث نفوذ دولار مقابل دماء سكبت هنا وهناك .. بلدان أغتصبت، أرواح أزهقت ...أفواه كممت ..سامبوزيوم الأصمخ للفنون التشكيلية..!!!!؟؟؟؟ . الفأر يثقب بالفعل المهراس في هذا الزمن.كل شيء مبروك ؟؟؟ !!! الفن المعاصر الناعم نعومة هذا الدولار...خيبة خيمة 5 نجوم في صحراء عارية من أهلها...عدا لباس "العار الأبيض " الناصع..) . قد تثير غضب بعض من فناني وفنانات  العرب الذين ساعفهم (ماذا أقول؟ ألحظ ؟؟ !!  وشاركوا في فعاليات هذا السابوزيوم أو قد تفتح ربما في أذهانهم أقوس تأمل ومراجعة بعد انقشاع ضباب أو غيبوبة ما غمروا به من (خير..؟؟) تقدير وحفاوة مع توفير ما يتجاوز توقعاتهم رغم تجاربهم وتنقلاتهم بدعوات لملتقيات فنية أخرى  غير مماثلة

في ملف " خِطاب المرأة في ميزان الأخلاق الذكورى" / الشاعرة والصحفية نوارة لحرش بجريدة النصر الجزائرية

صورة
  في ملف " خِطاب المرأة في ميزان الأخلاق الذكورى" بجريدة النصر الجزائرية، إعداد الشاعرة والصحفية نوارة لحرش. --------------------------- تفتقد المجتمعات العربية في هذا العصرإلى قيم العدالة والانصاف، مجتمعات تبحث عن العدالة وهي تفقدها في أبسط تعاملات أفرادها البينية اليومية، ولم تزل التراتبية إحدى محددات التمايز والتفاضل، مجتمعات يتعامل أفرادها مع بعضهم بعرقية، وطائفية ودينية، وأسرية البديل العصري للقبلية، وأيضا من خلال التمايز الجنسي، فلا يزال التصور لمكانة المرأة في هذه المجتمعات لم يتغير كثيرا، ولم يتزحزح من المرتبة التي وضعتها فيها الأعراف غير العادلة، رغم أنها أضافت الكثير لمجتمعها مثلها مثل الرجل. الجميع، يشعرون بالحاجة إلى التعبير عن أنفسهم، وإلى من يسمعهم. باعتبارهم يتشاركون في الاحلام واللآلام والآمال، صحيح أن العقبات كانت قاسية بالنسبة للمرأة، وأنها لم تبدأ تتخطاها إلا مؤخراً. إن النقد في تعامله مع ما تبدعه لم يكن منصفا لدرجة ترفع من شأن هذا الابداع، وإن حدث وإن احتفى فإما أن يكون تشكيكا وذلك بإحالتها إلى كتابات رجل، وهذا ماتعرضت له بعض المبدعات المتفوقات، ولنا

أصيلة... مسالك الفن وطريق الذهب / علي رشيد محرر موقع "الى"

صورة
أصيلة... مسالك الفن وطريق الذهب علي رشيد الذهاب إلى أصيلة له طعم مختلف، حين يكون ذهابا لتقفي الأثر، ومسالك "طريق الذهب"، وهو الموضوع الذي اختير للملتقى الدولي للفن (symposium) في دورته الثالثة 2015 والذي يشرف عليه "مركز الفن المعاصر في بريش/ أصيلة" الذي تديره الفنانة المغربية أحلام المسفر.   دوّن الملتقى تعريفا في مطبوعاته لطريق الذهب، جاء فيه (انطلقت طريق الذهب سنة 757 مع المرابطين، ومن بعدهم الموحدين من مدينة سجلماسة كملتقى الطرق الأساسية في التجارة بين جنوب حوض المتوسط وأفريقيا والمشرق وارتبط اسمها بتجارة الذهب حيث تنطلق قوافل تجارية محملة بالحرير والتوابل والحناء والملح والكتب والمخطوطات والفخار الأندلسي مقابل ذهب غانا وريش النعام وحرير المشرق والرقيق والفضة، يسير في ركبها تجار وصوفيون وعلماء وخطاطون يخترقون طرق الصحراء الوسطى بوادي درعة المنطلقة من سجلماسة، وورقلة (Ouargla )، وغدامس (Ghadamès)، ثم واحات توات (Touat) للوصول إلى تاكدة (Takeda) تومبوكتو (Tombouctou) عبر "درب الأربعين يوما" "chemin des 40 jours " الموصلة إلى دارفور (Dar