محراب التشكيل

Qu’attendons-nous des prochaines Assises de la Culture ? Lettre aux membres du Comité préparatoire aux Assises de la Culture et aux participants Le rôle et les missions du comité préparatoire des Assises de la Culture, les moyens alloués et les résultats attendus, doivent faire l’objet d’une lettre de mission de la ministre de la Culture1 . Il faut veiller à retenir des personnes consensuelles, capables de débattre, de porter des résolutions, d’animer de la contradiction, d’écouter sans interférer, d’agir sans froisser, de relater sans détourner, de restituer sans rien ajouter. Des personnes engagées, sincères, aux convictions fermes. Le comité préparatoire des Assises de la Culture a pour tâche première de synthétiser les propositions de travail, recueillies lors des Rencontres2 , et celles qui ont été adressées au ministère de la Culture. Il présente une proposition de travail à la ministre de la Culture, la somme des propositions émises par la communauté des acteurs culturels e

توظيف الفنون التشكيلية التقليدية  في العمارة الجزائرية المعاصرة بين النظرية والتطبيق الأستاذة قجال نادية جامعة مستغانم تمهيد:        في عصرنا الحديث مالت التصاميم الهندسية في جل أنحاء المعمورة  إلى الابتعاد عن التنميق والنحت والفسيفساء والنقوش البارزة وما إلى ذلك من الفنون  المتوارثة المرتبطة بالأرض والإنسان والتاريخ والتي تعتبر معيارا  لعراقة الشعوب وتقلصت مجالات إشراك الصانع في إنجاز العمائر لاسيما المدنية منها واستبدلت الجداريات بالرسم المسندي وطغى أسلوب الآلة على أنواع التصميم في العمارة وتوحد الطابع المعماري تحت شعار مواكبة العصر وصبغ الفن المعماري بصبغة واحدة أزالت خصوصيات شعوب العالم .       وبالتالي لوحظ فتور واضح في  العلاقة الأزلية بين الفنون التشكيلية الشعبية و فن الهندسة المعمارية ،و هي علاقة  تكاملية وثيقة متجذرة  في القدم ، بدأت مع  بزوغ العنصر الإنساني إلى الوجود وتطوّرت على امتداد العصور .      على أنّ الإنسان قبل إدراكه لأبسط أساليب البناء اهتم بالرسم على جدران الكهوف التي اتخذها للكنّ ، مما يؤكّد أنّ التعبير التشكيلي ضرورة مل

   تورينو ورحلة المعماري المصمم حسين حربه الابداعية / سيروان بران من يذهب الى تورينو رحله قصيره سيلتقي بشخص اوصفه انا كالطفل الصغير المهووس بالفن يبدا صباحه بقهوه وسيجار امام مجموعه كبيره منتقاة من الفن العراقي والعالمي ثم يتانق ليبدا مشواره في شوارع تورينو يمزح ويسلم على اصحابه في الطريق من الباعه والمطاعم ومحلات الازياء لينتهي بمكتبه المعماري ويجلس خلف البورد ليفكر ويبتكر ويعالج ويخرج بتصميم مذهل ويسلمه لموضيفيه وينتظر نتاجه يخرج من المصانع الايطاليه باعلى جوده وبعدها يكون كالطفل الذي رسم لوحه ملونه ويفرح ويبتسم ويتامل نتاجه قبل ان يوزع بالعالم باسم المعماري المصمم حسين حربه ،،،، شيء نفتخر به عندما نرى نجاحات الاخرين ببلدان الغربه واثبات الوجود بين منافسيه ( يبيع الماء بحاره السقايين ) شعرت بالسعاده عندما شاهدت نتاجه باكبر صالات العرض لمنتوجات ايطاليه المصممه حديثا وببرائه اختراع ،،، لا احب المديح لربما يعود بالضرر على صاحبه ولكن الحقائق يجب ان نسلط عليها الظوء بمحبه .... من ثم يجلس خلف مكتبه ليتابع حركة الفن التشكيلي العالمي والعراقي وابرز النتاجات ويبدا بالبحث لاغناء مجمو