محراب التشكيل

جرب الحب* / تكعيبية يكتبها بوكرش محمد الثلاثي الشاعر الدكتور أحمد شنة، الفنان الجزائري الملحن قويدر بوزيان والفنانة صاحبة الصوت الدافئ أسماء الأزرق في أول عمل فني لفائدة المرصد الجزائي للفنان. قصيدة جرب الحب نظم الدكتور أحمد شنة، قام بتلحينها صاحب التجربة الرائدة الجزائرية في دراسة مزج الروح الموسيقية العربية بالمغاربية، صاحب الأذن الموسيقية الرهيفة، رشاقة الأنامل والحنجرة الذهبية। ملكات مكنته من اكتساب مهارة الجمع بين المشرق والمغرب في الكثير من مؤلفاته التي كسب بها قلوب عشاق الطرب العربي عموما والجزائري خصوصا॥ من بين العشاق تحفة المغرب العربي الفنانة الشابة أسماء الأزرق شحرورة المغاربة। الفنان قويدر بوزيان، المعروف وطنيا وعربيا، عضو اليوم بقيادة المرصد الجزائري للفنان، من مهامه التنقيب على القدرات الصوتية المغاربية والعربية والعمل على انتشارها فنيا...الى جانب باقي القيادات الأخرى لنفس المرصد المختصة في باقي الفنون، التمثيل السينمائي، المسرح، الفنون التشكيلية، الاخراج، التصوير التليفيزيوني، الشعر الغنائي والتصوير الفوتوغرافي والرقص التعبيري. الفنانة الشابة أسماء الأزرق مغربية الأصل سط

مبروك لكل الفنانين المغاربة والفنانين العرب الجميل في هذه السنة من عمري الفني أني أعيش على وقع أحب ما كنت أنتظره من 50 سنة وهو تأسيس مرصد جزائري للفنان والأجمل من ذلك أني دعيت من الهيئة الأم وهي أكاديمية المجتمع المدني لأكون أحد أعضاء المكتب لهذا المرصد المتكون من كل أنواع الفنون الموسيقى، السينما، المسرح، الفنون التشكيلية، التصوير الفوتوغرافي، البالي، الشعر الغنائي. تقف اليوم أكاديمية المجتمع المدني بحرص على قدم وساق بإشراف أمينها الوطني الدكتور الروائي والشاعرأحمد شنة ونخبة من خيرة فنانينا على آخر اللمسات للإعلان عن يوم التنصيب، تنصيب اللجان الاستشاري والمكتب الوطني للمرصد الجزائري للفنان وذلك يوم 24/3/2012 مبروك...لكل الفنانين الجزائريين ومن خلالهم للفنانين المغاربة خاصة والعرب عامة بوكرش محمد 27/3/2012

د.أحمد شنه الخصم القوي... نعمة من الله أبشع أنواع الابتلاء، أن تجد نفسك مضطرا للسكوت على خصومة الحمقى، وقلبك يقطر ألما وحسرة، صونا لمكانتك وحفاظا على شرفك من الانزلاق الى هاوية الدنايا،فالخصم الضعيف يجبرك ضعفه على التزام الصمت، وتجاهل ما يصدره في حقك من بهتان وأراجيف وترهات، امتثالا لقول الله تعالى: ''واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما''،لأنك ان أجبته الى ما أراد ، فسوف تخسر المعركة من أول ضربة،رغم أنه بامكانك أن تمسح به الارض مسحا، اذ ليس أسهل من أسلوبه في تحطيم أمثاله من المهزوزين والشواذ في الفكر والممارسه،وحينها سوف يتهمك العقلاء ،بالأستقواء على الضعفاء بما حباك الله به من علم وتدبر،فتخرج من خصومة الحمقى مهزوما،فتصغر في عين نفسك قبل أن تصغر في أعين الناس.... وقديما قال الشاعر: لكل داء دواءٌ يُستطب به ,, الا الحماقة اعيت من يداويها لذلك فان الخصم القوي نعمة من الله،لأنك سوف تختبر قدراتك معه،و ستدخل معركة شريفة متكافئة،فان انتصرت فيها، كان لك الفخار والعزة، وان انهزمت فلن يلومك أحد... Adversaire fort... La grâce de Dieu, les pires types de croyant, retrouvez obligé de

بسكرة والأمين الوطني لأكاديمية المجتمع المدني تكعيبية يكتبها بوكرش محمد كان يوم الجمعة .. و نزولا عند ثقافة ورغبة رئيس أعيان بوسعادة الحاج مختار الزيقم ومرورا بكرم أهل المكان ونبلهم أثناء رحلة وفد أكاديمية المجتمع المدني العملية لولاية بسكرة ، الاستراحة والوقفة بعد صلاة الجمعة في بوسعادة عاصمة وخيمة الفنان المرحوم التشكيلي العالمي نصر الدين ديني، الفنان الكبير توفيق لبصير، الفنان قماط عبد الرحمن. نزل الدكتور أحمد شنة الأمين الوطني لأكاديمية المجتمع المدني والوفد المرافق له مساء يوم الجمعة 24/02/2012 بولاية بسكرة ، الوفد المتكون من أعضاء مكتب أمانة أكاديمية المجتمع المدني وأعضاء المرصد الجزائري للفنان، الفنان قويدر بوزيان، الممثل بن زراري حسان وبوكرش محمد ضيوفا على الندوة الشعبية التحسيسية التي نشطها الدكتور أحمد شنة يوم 25/02/2012 وتخص مستقبل الجزائر والرهانات الإصلاحية التي من شأنها وضع الجميع دون استثناء كل من موقعه على المحك السياسي،الثقافي، الاقتصادي. خص هنا بالذكر، أهمية حضور ومشاركة الشباب المثقف الواعي على رأس الجميع لعددهم الهائل بالنسبة لبقية أفراد مجتمعنا المدني...هذا الشباب

الفنانة المغربية أسماء الأزرق سفيرة للطفولة في المغرب العربيلقاءات ماراطونية جمعت نخبة من الفنانين الجزائريين على اختلاف الاختصاصات بمقر أكاديمية المجتمع المدني أين تأسس المرصد الجزائري للفنان المؤقت تحت إشراف الأمين الوطني لأكاديمية المجتمع المدني لينصب بعد ذلك رسميا يوم الثالث من شهر مارس 2012।خلال هذه المدة من شهر جانفي و شهر فيفري وترقبا ليوم التنصيب الرسمي للمرصد الجزائري للفنان بدأ النشاط السنوي بمحاضرات بخيمة الاثنين بمقر أكاديمية المجتمع المدني تصدرتها محاضرة الإعلامي محمد بوعزارة وتلتها بعد أسبوع محاضرة الأستاذ إبراهيم قارة علي.أما النشاط الفني قد جمع بين الثلاثي الشعر والموسيقى والأداء الصوتي ، بداية بالشاعر الأديب الدكتور أحمد شنة وقصيد جرب الحب، الموسيقار المؤلف قويدر بوزيان الذي قام بتلحينها لتؤديها الفنانة المغربية الشابة المتألقة أسماء الأزرق.في حفل راق تحت وصلات موسيقية وغنائية من أداء فرقة الجزيرة ، أجمل باقة زهور جزائرية لفنانات بآلاتهن ولباسهن التقليدي وبكلمة افتتاحية قام بها منشط الحفل داعيا الأمين الوطني لأكاديمية المجتمع المدني الراعي والمشرف على برنامج المرصد

هكذا يُريدونَ أنْ أُحِبَّكَ يا وَطن.. ! لمْ تشبعِ الأعداءُ من قِصاعِ خيراتِنا _ سنواتِ الاحتلالِ و الانتدابِ و الوصايةِ بالأمس _ حتّى أراها اليومَ _ كعادتها_ تطبقُ على أنفاسِ أوطانِنا ،بعد أنْ أفلتتْ من قبضةِ العُبوديّة و الضَّيم ؛ و لم تزلْ أوطانُنا العَذراءُ لم تستنشقْ جيّدًا نسيمَ الحُريّة و عبيرَ التّحرُّرِ ؛ و هيَ تُصارعُ الحـُلوَ و الـمُرَّ على حدٍّ سواء . _ هكذا يُريدونَ أنْ أُحِبَّكَ يا وَطن..! … فلا غرْوَ في همّةٍ تأنفُ بالوطن _ثائرةً_ تنشدُ الحريّةَ بحقٍّ،فتخُونها العثراتُ. و لكنْ مِنَ الكذبِ على الذّاتِ أنْ نُصَدّقَ بحُسنِ نيَّةِ الآخرِ في أنْ يُعطينَا دُروسًا في حُبِّ الوطنِ و الـمحافظةِ عليه ،بِبَثِّ معْنى " الثورة الخَضراء" بخواطرِ و أحلامِ شبابِنا .. تحتَ مُسمّى " الرَّبيع العَربيّ"؛ و هو يُساندُ و يُدعّمُ اعتقادَهم بأنَّ الوطنَ يسْتحقُّ أنْ يتحرّرَ مرّةً ثانيّةً من براثنِ الطُّغيانِ و العُبوديّة باسْمِ الحُريّةِ و الدّيمقراطيّة ؟… و هكذا يُريدونَ أن يكونَ تدْمِيرُهم لـِمُقَوماتِكَ و مكتَسَباتِكَ دليلاً ناصعَ البياضِ على حُبِّهم الصّافي الـم

الفوتوغراف العاري والفوتوغراف الجنسيّ.. التخفي والانكشاف خالد خضير الصالحي *1* ""التعرّي لا العري.. تعرّ لا نهاية له" (انسي الحاج، خواتم، ص25) *2* "في العُرْي كلُّ ما هو ليس جميلاً فاحشٌ" (روبرت بريسون - مخرج سينمائي فرنسي) *3* رغم اختلاف طبيعة فني الفوتوغراف واللوحة التشكيلية بسبب اختلاف نظاميهما، حيث "ينتمي التشكيل الى نظام الايقونة، وتنتمي الصورة الفوتوغرافية الى نظام الاشارة" (ريجيه دوبريه، حياة الصورة وموتها) الا اننا نعتقد ان الصورة الفوتوغرافية تنطوي على نزوع داخلي لتاكيد طبيعتها المادية (الشيئية)، من خلال التخلي عن جزء من نظامها والاتجاهصوب تحويل طبيعتها الاشارية الى ايقونية، متوسلة بالعديد من الوسائل التي تضمن تكريس الطبيعة الشيئية للصورة:كإنهاء الجزء الاعظم من المهمة الابلاغية للصورة الفوتوغرافية، وتفعيل اكبر درجة محسوسة من فاعلية الاخفاء في صراعها بمواجهة الانكشاف؛ فهي فاعلية حيثما تضيق: تهيمن الطبيعةُ الشيئية للصورة الفوتوغرافية، وتضمحل الطبيعة الابلاغية؛ لذا نجد انماطَ الصورة الفوتوغرافية الابلاغية الاخبارية في الصحافة تتوسّل على اتمام اه

عشرة أيام في الفردوس* تكعيبية يكتبها بوكرش محمد عشرة أيام في الفردوس، رواية للشاعر الأديب الدكتور أحمد شنه، استمدت نفسها بأسلوب رومانسي، بلغة سهلة ومحاور أبرزها نقاط هيام، بكل ما هو جميل وكل ما هو جمال، شخصيات ورموز تاريخية، شخصيات ثقافية وفضاء سياحي، مناظر ولوحات، امتداد على رقعة مسرحية أبطالها شخصيتان جمعت في خطابيهما والعروض المتبادلة الجانب التاريخي الفني والجانب الروحي والنفسي، من بداية الذاكرة الإنسانية وما حفلت به من بطولات وعلاقات .. علاقات بالمقدس وبناء الكيان الثقافي الشخصي، ومن خلاله الكيان الثقافي العربي والمغاربي الإسلامي. حوار وجدل بين مرآة ممثلة لأنثى لبنانية آية في الجمال والكمال وأخرى ممثلة للرجولة والنخوة الجزائرية، ممثلة بالشاب النموذجي الجزائري، الفرق بينهما أن المرآة الجزائرية اتسعت أمام اللبنانية بعقر ديارنا بين ثراء وجمال محيطها الممتد جنوب البحر الأبيض المتوسط إلى شمال إفريقيا السمراء ومن حدود المغرب غربا إلى حدود تونس شرقا. اتضح لي من خلال النص وطريقة السرد أن الدكتور الأديب أحمد شنه أراد وبقوة أن يكون بهذه الرواية كاتب لحن، كاتب وصلات موسيقية ليتسنى للعازفين أ

(وحم الشجر) للجزائري المشراوي: بين تثنية اللغة وصورة الإيقاع راجعه: أحمد الخطيب - تأتي المجموعة الشعرية الجديدة « وحم الشجر « للشاعر الجزائري مجذوب العيد المشراوي الصادرة حديثاً عن دار ليجوند في العاصمة الجزائر، لتقدم للقارئ أبعاد التجربة الشعرية التي تشتغل على رصد المسكوت عنه في اللغة والإيقاع والصورة، في موازاة تقديم نص شعري قابل للتمحور حول ظلال الشكل القديم، والنهوض بأوعية النص الشعري الجديد، والمزج بينهما، لتبرئة كل واحد منهما مما علق فيه من زوائد، أو انهيارات على مستوى الإبداع. تقف المجموعة بين الاتكاء على نصيّة الشعر العمودي، والاتجاه الواعي إلى المتحوّلات الفعلية للنص الشعري الحديث، وبين النزوع إلى تثوير الحالة الكامنة في الصور الشعرية المتوارية خلف الإيقاع المنسدل الناتج عن تدفق الشعور في دوائر محددة، معلومة الاتجاه، وبين الحفر في تربة اللغة الصالحة للتأويل واستنباط الدلالات عند كل قراءة. منذ اللافتة الأولى للمجموعة التي تقع في «11» صفحة من القطع الوسط، يظهر جلياً إلى ثنائيات التنشيط التركيبي للغة، وهو ما يذهب إليه الشاعر في جلّ أعماله، حيث ترتكز هذه التركيبات على قيم تبدو لل

نعم، بين مخالب ضواري الفساد الجزائري والسعودي / تكغيبية يكتبها بوكرش محمد أولا وقبل كل شيء أشكر وأحيي مراسل يومية الخبر، الجزائري الأستاذ الإعلامي ع. موساوي أحد عيون مجتمعنا المدني بالجنوب الغربي الجزائري على ما تفضل به بمنبر الخبر اليومي بالعدد 6616 ليوم الأحد 5/2/2012 تحت عنوان " أصيب بوعكة صحية في الصحراء* (نقل شخصية سعودية للمستشفى العسكري في بشار"، لإحاطتنا علما بما يحدث من تجاوزات كإبادة الثروات الحيوانية البرية الطبيعية التي هي من المفروض أحد المحميات بقوانين الدولة الجزائرية... لطف من الله، لو لم يصاب أحد الـ (....) بمكروه ما كنا أن نعلم بمثل هذه الجرائم في حق ثرواتنا الحيوانية البرية.. إلى متى ونحن عرضة بترخيص من... لمن هب ودب، هذا الذي يكتسح أراضينا التي سقيت بدماء ملايين من أبنائنا لتحريرها من مخالب المستدمرين...؟ أيعقل هذا في بلد يتحدث على الإصلاحات بعد 50 سنة من استقلال؟. على أي استقلال وإصلاح نتحدث؟، هل فاضت الثروة الحيوانية البرية وغير البرية واكتفينا ذاتيا بمادة اللحوم بأسعار في متناول الجميع وأصبحنا من المصدرين لها لنقبل بمثل هذا السلوك والسياحة...ووفود الـ..

مراصد أكاديمية المجتمع المدني بين تشريح وعمليات جراحية <> مراصد أكاديمية المجتمع المدني بين تشريح وعمليات جراحيةبوكرش محمد 3/2/20121- المراصد والتشريح الاصلاحي عندما نتحدث على الإصلاح كموضوع الساعة والغد القريب والبعيد، ونجاهر به وطنيا وعالميا ، هذا يعني بالتأكيد البين، أنه اعتراف ضمني لا غبار عليه، مفاده أن مجتمعاتنا من القمة إلى القاعدة مصابة بعطب وفساد، إن لم يكن ذلك باتفاق وتفعيل مدروس، فهو تمارض متعمد أصبح بطول المدة والدوام (الذي ثقب الرخام)، مرضا لا غبار عليه، أي ساري المفعول... هذا الاعتراف من وجهة نظرنا جاء متأخرا (مجبور أخاك لا بطلا) فرضته الأيام والمحيط الجواري القريب والبعيد ، هذا الاعتراف المنتزع..الاعتراف المشروع الذي أصبح بدوره وذكاء الصيادين محل منظور غرف العمليات هنا وهناك، غرف عمليات الأنظمة الفاسدة التي لا تنام والتي هي السبب والمتسبب الرئيسي في كل الأمراض الأخرى الفرعية ، فرصة ثمينة للمتربصين بنا، ولها بذلك أي بالمرضى المطايا الجاهزة للركوب ، لقضاء الحاجيات، التي فرضها هي الأخرى سوء التسيير والتدبير، على المستوى الوطني خاصة والعالمي عامة .المثل يقول : م

29/01/2012 الفنان العالمي محمد بوكرش : النحات الناجح هو الذي يجعل من نفسه ومن محيطه ما يريد هو فنان لا يفقد متعة الفن الذي تصنعه أنامله، ابدع بمنحوتاته ورسوماته ثم كتاباته، جعلته يتبوء مرتبة الفنانين الكبار الذين خدموا وطنهم على مر السنين، اختزل تجربته الرائدة التي تجاوزت نصف قرن منحها لتلامذته الذين أصبحوا اليوم من خيرة الفنانين التشكيليين، ولم يتردد يوما عن تقديم تجاربه ومعارفه ونقذه في جميع المحافل والمناسبات، ومنها مروره على الاذاعة والتلفزيون، فتألق وأبدع ومازال يبدع، استحق جوائز عديدة داخل وخارج الوطن وكرم في العديد من البلدان، وليس غريبا أن يختاره المعهد الامريكي لدراسة السير رجل سنة 2004. هو إذا الفنان الجزائري العالمي محمد بوكرش، الذي يتحدث لنا عن تجربته في مجال الفن التشكيلي والنحت التي قضى فيها نصف مسيرة حياته، مخلدا الموروث الثقافي الجزائري في مجسمات وتماثيل لا تزال صامدة، وغيرها من المواضيع نكتشفونها من خلال هذا الحوار. أولا نود معرفة بداياتكم الفنية بصفة عامة ،كيف كانت وما هي العوامل التي فتحت لكم الأبواب لولوج فن الرسم ثم النحت؟ وهل لتنقلات العائلة بين عدة مناطق في تونس