المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٤

للمثقف الجزائري الحق في التعرف على أسماء فنانيه في عالم الفنون التشكيلية / بوكرش محمد

صورة
للمثقف الجزائري الحق في التعرف على أسماء فنانيه في عالم الفنون التشكيلية  بوكرش محمد السيدة وزيرة الثقافة نادية العبيديالسيدة وزيرة الثقافة نادية العبيدي  قبل أن أبدأ بالاعلان عن الأسماء الفنية  التي تعد أعلام الفن التشكيلي بالجزائر وأسماء من هم مرشحين ليكونوا خير خلف ، من حق المثقفين الذين يصعب عليهم الفرز بين ما هو ابداعي فني ومن هو الفنان  وما هو شبيه فقط بذلك لئلا يخدعون..أوجه رسالة لصديقي الدكتور المحترم عبروس منصور المتنقل بين فرنسا والجزائر لتقديم أكبر خدمة للمثقفين الجزائريين بعمل جبار كلفه سنين من عمره الثقافي وهو يجمع المقالات الصحفية وما كتب على الفنانين بالتواريخ ليلحقها بالأسماء بعد جردها، وسم دليله بعنوان "دليل (أو معجم) الفنانين الجزائريين" مطبوع وموزع وما زال قيد التوزيع بالجزائر وخارجها..من بين الأسماء التي يحملها هذا الـ "دليل (أو معجم) الفنانين الجزائريين" اسمي  "محمد بوكرش"، حتى لا يكون هناك تأويل لما أكتب.استسمح الصديق الدكتور عبروس منصور المتابع لهذه العملية الشاقة أن أقترح عليه الاسم المعبر الحقيقي الذي ينبغي أن يسمى به

معيار "الفنون" من مستوى "ثقافة" أهل المكان …بوكرش محمد

صورة
معيار "الفنون" من مستوى "ثقافة" أهل المكان …بوكرش محمد   أصدقائي الرسامين لخضر خلفاوي وحسان بودراع و سليم بوهالي ،شكرا على  تفاعلم مع الموضوع وعلى ابداء رأيكم فيه بصراحة أحبذها وأتمنى أن تستمر لكن بما يقنع على الأقل..متفق معكم في موضوع، أن الفن مدارس ومئات الملايين من اسماء الرسامين لكن ببضع مئات المبدعين (الفنانين)  مؤسسي المدارس فقط ، هذا ما يعرف به تاريخ الفن في كل الحضارات الحضارات.مادام العرب والمسلمون فرضت عليهم كمستعمرات ( مستدمرات )  معظمهم مدارس لا تمت بصلة نهائا في نظرنا لثقافتهم وعاداتهم وتقاليدهم وموروثهم الحضاري بل بالعكس حاولت محي ذلك ونجحت بالفعل بأتباع معظم رسامينا بالتقليد الذي أتى على معظم الأخضر واليابس تربية سلوكا ومن ثم عادات وتقاليد دخيلة..من بينها ثقافات بسلبياتها وادبياتها وفنياتها..على حساب قيمة "ثقافتنا" التي لها ما لها وعليها ما عليها..بين ما يريحنا علميا ،روحيا، جماليا وفنيا(..) نشترك فيه بالفعل والحضورمع الانسانية كافة من بداية الكون الى يومنا هذا.. وبالتالي علينا أن نكون حريصين على البقاء كشركاء فاعلين بما نقدم ب

...كانت كأنها خطبة جمعة ../ د . جمعي رضا

صورة
...كانت كأنها خطبة جمعة ../ د . جمعي رضا إذن ليسمح لي الجميع ...الأمور لا تناقش بوجهات نظر تجاه أشخاص أو أعمال فشخصيا لا أحتمل أن أتعب أصابعي مع هاو أو خريج فاشل لمدرسي فنون أو جامعة ..صحيح أن البرنامج التدريسي فاشل إلا النقد البحث و الفهم انقلب إلى فرض عين في عصر يتوفر فيه كل شيء .شيء مهم ..هو أن الصراع الحاصل فيه شقان أو لنقل جيلان :جيل عاش مرحلة كان ينبغي أن تكون مرحلة تأسيس لكن لم يؤسسوا شيئا سوى بعض الانجازات الهزيلة غير الواعية والتي قلما نجد فيها حالة تصلح للدراسة والتحليل ..تبقى أهميتها كشواهد على عصر لم يستفد فيه الفنانون من الصراع الإيديولوجي الحاصل و قتها ..ولأنني أستاذ بوكرش رسام أكاديمي و مختص في فلسفة الفن فإنني أفهم العملية جيدا ...و لقد كانت لي تجربة أن قدمت محاضرة حول الفن المعاصر وإشكالات السياق أمام أكثر من 30 فنانا - كانت كأنها خطبة جمعة ..جافة جدا والتدخلات كلها كانت نشازا ..و دليلا عن عدم فهم و عدم فدرة على النقد و التصحيح ...أسير بمبدأ : من لا يصحح لي ويعلمني لا أهتم له ولا أقيم له وزنا . ما لا حظته أن حتى الفنانون - الذين طبعا في نظري لا يتجاوزون الع

...حين أشاهد أعماله فاجده اكبر من إبداعاته الشامخة... / هيفاء الشمري

صورة
...حين أشاهد أعماله فاجده اكبر من إبداعاته الشامخة... / هيفاء الشمري هناك اعمال كثيرة بين رواد الفن حال ما اكتشف بعدها، ان أعمالهم اكبر منهم رغم انهم تعاملوا مع نتاجاتهم وفق حرفية وخبرة الا الفنان الكبير الاستاذ محمد بوكرش حين أشاهد أعماله فاجده اكبر من إبداعاته الشامخة رغم عظمتها ودقة فعلها وتميزها فشخصه قد غلب كل شيئ، فِكره، ثقافته، علمه الحساس، انتماءه وإخلاصه لدولة الفن وأهلها وحب الارض والهوية، متزن الروح بعيد عن الانفصام السلوكي، متصالح مع ذاته وإبداعه، ولهذا فبصمات روحه بائنة وعند معرفة كيانه نكون قد توصلنا الى ان مايقدمه لنا اقل مما يمتلكه من طاقة وثقافة ورؤى عميقة لاتزال لم تصل على ارض الواقع ٠٠ حفظ الله الاستاذ بو كرش محمد ليمنحنا ما تخبئه خزائنه الخلاقة والمتميزة. هيفاء الشمري 01/08/2014

فوز الفنان التشكيلي علي رشيد بجائزة فرنسية.. الجمال ما زال مُمكن

صورة
"قاب قوسين"  فوز الفنان التشكيلي علي رشيد بجائزة فرنسية.. الجمال ما زال مُمكن فاز الفنان التشكيلي العراقي والمقيم في هولندا علي رشيد  بالجائزة الأولى في في السمبوزيوم الدولي " باول ريكارد " في فرنسا . حيث شارك العديد من الفنانين  من فرنسا ، لوكسمبورغ ، بولندا ، انكلترا . وقد وجدت لجنة التحكيم  في تجربة الفنان خصوصية في طريقة تعامله مع المفردة البصرية، وسعيه للاختزال من خلال بناء أكثر من سطح إيهامي في اللوحة لتكريس سعة بصرية تشكل سطحا ظاهرا وسطوحا مخفية ، ولتحييد مفهوم المركز وبهذا يجعل المتلقي يتفاعل ذهنيا، وينساق لكم البحث عن الأثر في هذه السطوح وتحرير بلاغتها مادياً ودلالياً . يشتغل الفنان علي رشيد على اللون الواحد وهارمونيته ، ولذلك يطغى اللون الأبيض وثنائيته على أغلب أعماله ، مع إحالات لألوان مستترة تتفاعل مع الفضاء غير المثقل بالأشكال أو الكتل . فضاء منحته العناصر البصرية الزاهدة والمرمزة جدلية المتحول والثابت . لقد تطرق لتجربته العديد من النقاد والمهتمين حيث كتب الناقد  السوري صالح الرزوق عن تجربة الفنان وختم فلسفته في العمل بالقول : إن ع