حوار حصري مع الكاتب أعمر بن أعمر محزم السروال للصدر* المرشح رقم (1) لرئاسة اتحاد الكتاب .../ المحاور فارس كبيش
حوار حصري مع الكاتب أعمر بن أعمر محزم السروال للصدر* المرشح رقم (1) لرئاسة اتحاد الكتاب .../ المحاور فارس كبيش
*** "
*** "
أتيت لإنقاذ المشهد من التترهل، انه مند مدة يعاني من برود وضعف في الانتصاب الإبداعي، لدي وصفة تعيد له فحولته"
*** " أنا مشهور جدا بين الطبقة السياسية ويمكن أن أصبح ملياردير لو طالبتها بحقوقي المادية"
كيف أتيتم من إبريق الآتاي إلى منضدة الكتابة؟
- أولا أنا لا أكتب على منضدة بل على ركبتاي. لم آتي إلى الكتابة بل هي التى أتت عندي.. أنا من غير مأوى مند الاستقلال أقيم في الحدائق العمومية صيفا وربيعا وفي المساجد والحمامات شتاء وخريفا واحصل رزقي من هذا ( قال مشيرا إلى إبريق الآتاي الكبير) في روايتي الأولى الموسومة" ....." تحدثت طويلا عن معاناتي واعتقد انه لا داع لتكرارها. إنها متوفرة بالمكتبات. خلال المعرض الدول للكتاب بعت أربع نسخ منها بالتوقيع وثلاثة بدون إهداء وهذا كثير بالنسبة لكاتب مغمور بحالي..اما كتابي "أمهات الأغنية الجزائرية" فمتوفر حاليا بالمكتبات المصرية والأردنية واللبنانية والسودانية..
يقال أنكم كومنديتو يعني طلبتم من نجار أن يصنع لكم شامبرا كوشي يعنى أثاثات حجرة نوم في انتظار فوزكم برئاسة اتحاد الكتاب وتأميم مقره، بجعله مسكنكم الشخصي. هل هذا صحيح؟
- اعرف من وراء هذه الإشاعة المغرضة. أولا أنا موعود بأكثر من سكن ، أبارتمون f3 في الجلفة ، أبارتمون f2 في باتنة ، أستوديو في العاصمة .. موعود من قبل أكثر من وال.. أنا مشهور جدا بين الطبقة السياسية خلال الحملات الانتخابية يطلبون منى توزيع الآتاي على الجماهير وافعل ولدى حزم هائلة من فواتير تكفي لجعلي ملياردير لو طالبتهم بحقوقي لكنني كما ترى معدم لا املك إلا ما ارتدي اللحظة من ملابس وإبريق الآتاي وكتاباتي ..
ماذا يمكنكم تقديمه للكتاب حال رئاستكم لاتحادهم؟
- كل شيء إلا الآتاي طبعا(قال ضاحكا). لان إبريقه سأمنحه لشقراا إذ لا مجال يمكن أن يحتضنه بعد ركله من الاتحاد، المشهد عامة مند مدة يعاني من التترهل من برود وضعف في الانتصاب الإبداعي، اعذرني على استعمال هاته الكلمات لكنها الحقيقة. شخصيا لدي خلطات سحرية عيد إليه فحولته...
من ترون انه أقوى منافس لكم في السباق..
- ذلك الذي يقال عنه انه الدكتور الناقد نورالدين السد.. . والذي لا تفاصيل حد الساعة عنه. البارحة ألقيت نظرة على جديد الأسماء المرشحة لا جديد عنه. نحن نخشى الأشخاص الغامضين الذين يظهرون فجأة أنهم على الدوام يلعبون تحت الحزام، اقصد بين الأقدام مثل الجرذان تماما..
ما جديدكم ؟
تجربة جديدة "الواهمون: أصاحب البالون والقرانطيطا" نص يمزج الشعر بالنثر، السينما بالمسرح، المتخيل بالواقعي، السخرية بالفنطازيا.. أنا عند الصفحة 333. ستصدر قبل حلول فصل الربيع بالتوازي اعمل عليها كنص اوبيرالي ضخم يمكن تنفيذه بالتعاون مع وزارة الثقافة، أجريت اتصالات مباشرة مع الوزيرة بدون طائل لم أتلقي منها أي رد، لم يبقى أمامي غير الوزير الأول إن لم يرد هو الآخر ساتلفن للرئاسة..
هل لديكم طقوس خاصة لمزاولة فعل الكتابة؟
بالتأكيد ككل فنان مبدع.. من جهتي يكفي أن أبيع 7 أباريق آتاي يعني 14 لتر آتاي يعني 112 فنجان اتاي، عندما انتهي من عد الصرف أضع نصف حزمة نعناع هكذا فوق أذني أدس ورقة بأنفي وأين الأقلام يا غلام .. مباشرة ينزل علي الوحي كمطر ديسمبر..
- أن حدث ولم تبلغوا النصاب: 7 أباريق آتاي..
من المستحيل أن أضع كلمة إلى جانب أختها. اجلس هناك تحت شجرة الصفصاف اتكرع الآتاي الفنجان تلوى الآخر حتى الفجر...
- أعمر ابن أعمر محزم السروال حتى للصدر نستعرف بيك على هذا الحوار الصريح جدا ..
- شكرا لك صديقي.. ملوحا لي فنجان اتاي مزفت أضاف:- تريد آخر..
لا شكرا هذا العاشر. فقط أين يقع اقرب مرحاض من هنا؟ يبدو أني أصبت بإسهال حاد...
حوار حصري مع الكاتب أعمر بن أعمر محزم السروال للصدر* المرشح رقم (1) لرئاسة اتحاد الكتاب..
*** "أتيت لإنقاذ المشهد من التترهل، انه مند مدة يعاني من برود وضعف في الانتصاب الإبداعي، لدي وصفة تعيد له فحولته"
*** " أنا مشهور جدا بين الطبقة السياسية ويمكن أن أصبح ملياردير لو طالبتها بحقوقي المادية"
كيف أتيتم من إبريق الآتاي إلى منضدة الكتابة؟
- أولا أنا لا أكتب على منضدة بل على ركبتاي. لم آتي إلى الكتابة بل هي التى أتت عندي.. أنا من غير مأوى مند الاستقلال أقيم في الحدائق العمومية صيفا وربيعا وفي المساجد والحمامات شتاء وخريفا واحصل رزقي من هذا ( قال مشيرا إلى إبريق الآتاي الكبير) في روايتي الأولى الموسومة" ....." تحدثت طويلا عن معاناتي واعتقد انه لا داع لتكرارها. إنها متوفرة بالمكتبات. خلال المعرض الدول للكتاب بعت أربع نسخ منها بالتوقيع وثلاثة بدون إهداء وهذا كثير بالنسبة لكاتب مغمور بحالي..اما كتابي "أمهات الأغنية الجزائرية" فمتوفر حاليا بالمكتبات المصرية والأردنية واللبنانية والسودانية..
يقال أنكم كومنديتو يعني طلبتم من نجار أن يصنع لكم شامبرا كوشي يعنى أثاثات حجرة نوم في انتظار فوزكم برئاسة اتحاد الكتاب وتأميم مقره، بجعله مسكنكم الشخصي. هل هذا صحيح؟
- اعرف من وراء هذه الإشاعة المغرضة. أولا أنا موعود بأكثر من سكن ، أبارتمون f3 في الجلفة ، أبارتمون f2 في باتنة ، أستوديو في العاصمة .. موعود من قبل أكثر من وال.. أنا مشهور جدا بين الطبقة السياسية خلال الحملات الانتخابية يطلبون منى توزيع الآتاي على الجماهير وافعل ولدى حزم هائلة من فواتير تكفي لجعلي ملياردير لو طالبتهم بحقوقي لكنني كما ترى معدم لا املك إلا ما ارتدي اللحظة من ملابس وإبريق الآتاي وكتاباتي ..
ماذا يمكنكم تقديمه للكتاب حال رئاستكم لاتحادهم؟
- كل شيء إلا الآتاي طبعا(قال ضاحكا). لان إبريقه سأمنحه لشقراا إذ لا مجال يمكن أن يحتضنه بعد ركله من الاتحاد، المشهد عامة مند مدة يعاني من التترهل من برود وضعف في الانتصاب الإبداعي، اعذرني على استعمال هاته الكلمات لكنها الحقيقة. شخصيا لدي خلطات سحرية عيد إليه فحولته...
من ترون انه أقوى منافس لكم في السباق..
- ذلك الذي يقال عنه انه الدكتور الناقد نورالدين السد.. . والذي لا تفاصيل حد الساعة عنه. البارحة ألقيت نظرة على جديد الأسماء المرشحة لا جديد عنه. نحن نخشى الأشخاص الغامضين الذين يظهرون فجأة أنهم على الدوام يلعبون تحت الحزام، اقصد بين الأقدام مثل الجرذان تماما..
ما جديدكم ؟
تجربة جديدة "الواهمون: أصاحب البالون والقرانطيطا" نص يمزج الشعر بالنثر، السينما بالمسرح، المتخيل بالواقعي، السخرية بالفنطازيا.. أنا عند الصفحة 333. ستصدر قبل حلول فصل الربيع بالتوازي اعمل عليها كنص اوبيرالي ضخم يمكن تنفيذه بالتعاون مع وزارة الثقافة، أجريت اتصالات مباشرة مع الوزيرة بدون طائل لم أتلقي منها أي رد، لم يبقى أمامي غير الوزير الأول إن لم يرد هو الآخر ساتلفن للرئاسة..
هل لديكم طقوس خاصة لمزاولة فعل الكتابة؟
بالتأكيد ككل فنان مبدع.. من جهتي يكفي أن أبيع 7 أباريق آتاي يعني 14 لتر آتاي يعني 112 فنجان اتاي، عندما انتهي من عد الصرف أضع نصف حزمة نعناع هكذا فوق أذني أدس ورقة بأنفي وأين الأقلام يا غلام .. مباشرة ينزل علي الوحي كمطر ديسمبر..
- أن حدث ولم تبلغوا النصاب: 7 أباريق آتاي..
من المستحيل أن أضع كلمة إلى جانب أختها. اجلس هناك تحت شجرة الصفصاف اتكرع الآتاي الفنجان تلوى الآخر حتى الفجر...
- أعمر ابن أعمر محزم السروال حتى للصدر نستعرف بيك على هذا الحوار الصريح جدا ..
- شكرا لك صديقي.. ملوحا لي فنجان اتاي مزفت أضاف:- تريد آخر..
لا شكرا هذا العاشر. فقط أين يقع اقرب مرحاض من هنا؟ يبدو أني أصبت بإسهال حاد...
***حوار حصري مع سيمون كوكوزح* المرشحة رقم (3) لرئاسة اتحاد الكتاب..كاتبة استثنائية موزعة بين الضفتين تكتب باللغتين وتهتم بمد جسور التواصل بين الشعبين، هي الابنة الوحيدة لأم فرنسية وأب جزائري مهاجر، تقول غرابة أطواره هي التى دفعتها إلى الأدب، عاش حياته حارسا عند بوابة احد اكبر مصانع رونو للسيارات توفي اثر تعثره عند فوهة احد متروهات الأنفاق الباريسية. هي ايضا (ابنة خالة مدام سولاي).. متسربة من جامعة السيربون. حلاقة ومسيرة صالة ايروبيك..من اكثر أعمالها رواجا : " نهد من زجاج. نهد من خشب أير من من فولاذ/ شعر" .. " مراهقة ولكن/ رواية" .." ايروس في ميترو العاصمة/ رواية".. " الصغيرة بختة: مأساة أم عزباء/ رواية".. " أوراق صاحبة المهبل الذهبي: سيرة ذاتية- منشورة على الانترنت" .." هوميروس عاريا تحت الشمس / تحقيق صحفي مطول عن المشردين في منطقة المغرب العربي"..
*** " صحفي تافه كاد أن يحدث أزمة بين بلداي. وبما أني فرانكوجزائرية فقد آثرت المصالحة"..
" انصح الأمهات بإرضاع أطفالهن من الثدي، لان ذلك يسهل عليهن عملية ارتباطهن العاطفي معهم"
*** عرفت روايتك " الصغيرة بختة: مأساة أم عزباء" مصيرا طيبا..
- توقعت لها هذا بعد أن ترجمت إلى الايطالية ستترجم إلى الروسية والانجليزية واليابانية. كتبتها أصلا بالفرنسية وترجمتها شخصيا إلى اللغة العربية حاليا لدي صديقة تشتغل الآن على ترجمتها إلى الامازيغية.. إنها أول رواية تصدر في الجزائر تتطرق إلى قضية معاناة الأمهات العازبات بشكل خاص والأعراض مختلفة التى تصيب الأمهات الجديدات بشكل عام، من أعراض كآبة تتطور لتصبح كآبة شديد، مصحوبة بصعوبة اتخاذ القرارات. الشعور بالنقص. الخوف من الوحدة مشاكل النوم. الكوابيس. تخيلات عن الكوارث والحوادث. الشعور بعدم الرغبة في الطفل. الرغبة بهجر العائلة. نوبات من الرعب. الخوف والقلق. الإحساس بعدم السيطرة وفقدان الاهتمام بالنشاطات التي كانت ممتعة في السابق.على رأسها ممارسة السيكس. إنها رواية إنسانية عظيمة، سفر لا يتكرر ..
*** مند فترة حدث لك مشكل مع كاتب صحفي معروف هل يمكنك أن تخبريننا عن ملابسات القضية؟
- ذلك الديقولاس.. ذلك الكلوشار. يعتبر نفسه فيكتور هيغو الجزائر.. طلب مني موعدا لإجراء حوار بمناسبة صدور روايتي الأخيرة.. انتظرته لأربع ساعات والربع على قهوة طونطونفيل لكنه لم يأتي.. بعد أربعة أيام اصدر حوارا له معي، حوار مفبرك كله أراجيف، تلفنت له طلبا للتوضيح وضرورة إنزال اعتذار بجريدتهم فقطع المكالمة. لم يكن أمامي غير وضع خوذة الوقاية فوق رأسي وامتطاء دراجتي النارية واقتحام مكتبه على متنها. وحدث ما حدث...
*** بعدها مباشرة غادرت إلى مارسيليا...
- لا بعد المحاكمة .. القضية كادت أن تحدث أزمة بين البلدين. وبما أني فرانكوجزائرية فقد آثرت الصلح...
*** انت قلم جريء حد الإباحية وبارعة في رقص البالي والعيساوة.. هل ننتظر رأيتك في عرض خاص..
- اوووه لا أبدا.. ارقص في حفلات خاصة .. أعياد الميلاد الختان والخطوبة..
*** هل ستفعلين ذلك حال تربعك على رئاسة اتحاد الكتاب..
- لأجل حفل اتحاد الكتاب اعد رقصة تونغو مع فلامينكو ممزوجة برقصة الثيريثيلي مع حركات من الشطحتين النايلية و السطايفية .. لوحة فنية سيشاركني إياها كاتب جزائري فرنكوفوني مقيم في باريس ويجرى اتصالات مع الصافي بوتلة لوضع الموسيقى المناسبة.. عمل كوروغرافي راق يمتزج فيه الرقص مع الأدب والماركوتينغ..
*** كلمة أخيرة للقراء..
- أفضل أن أتوجه بكلمتي إلى القارئات خاصة لاننى ممتنة لهن، كونهن وراء نجاح سلسلة " أطباق من مختلف المناطق" كتب طبخ قبلي أصدرتها تحت اسم مستعار(تضحك لتضيف) ها أنا افشي بسر خطير! (ترفع حمالات صدرها لتتابع) المهم أقول لقارئاتي من الأمهات قمن بإرضاع أطفالكن من الثدي، فهذه طريقة رائعة لرفع مستويات البرولاكتين (هرمون مهدئ) في أجسامكن، يؤخر الإرضاع الطبيعي من إنتاج هرمونا البروجسترون والاستروجين، مع عودة الدورة الشهرية.يزيل البرولاكتين مشاعر الكآبة، ويسهل عليكن عملية ارتباطكن العاطفي مع طفلكم.. كي لا تتكرر معكن مأساة الصغيرة بختة...
*** شكرا لسيمون كوكوزاح على هذا الحوار الدافئ المتدفق بالهرمونات..
- دوريان مون آموغ.. بيزو....
*** " أنا مشهور جدا بين الطبقة السياسية ويمكن أن أصبح ملياردير لو طالبتها بحقوقي المادية"
كيف أتيتم من إبريق الآتاي إلى منضدة الكتابة؟
- أولا أنا لا أكتب على منضدة بل على ركبتاي. لم آتي إلى الكتابة بل هي التى أتت عندي.. أنا من غير مأوى مند الاستقلال أقيم في الحدائق العمومية صيفا وربيعا وفي المساجد والحمامات شتاء وخريفا واحصل رزقي من هذا ( قال مشيرا إلى إبريق الآتاي الكبير) في روايتي الأولى الموسومة" ....." تحدثت طويلا عن معاناتي واعتقد انه لا داع لتكرارها. إنها متوفرة بالمكتبات. خلال المعرض الدول للكتاب بعت أربع نسخ منها بالتوقيع وثلاثة بدون إهداء وهذا كثير بالنسبة لكاتب مغمور بحالي..اما كتابي "أمهات الأغنية الجزائرية" فمتوفر حاليا بالمكتبات المصرية والأردنية واللبنانية والسودانية..
يقال أنكم كومنديتو يعني طلبتم من نجار أن يصنع لكم شامبرا كوشي يعنى أثاثات حجرة نوم في انتظار فوزكم برئاسة اتحاد الكتاب وتأميم مقره، بجعله مسكنكم الشخصي. هل هذا صحيح؟
- اعرف من وراء هذه الإشاعة المغرضة. أولا أنا موعود بأكثر من سكن ، أبارتمون f3 في الجلفة ، أبارتمون f2 في باتنة ، أستوديو في العاصمة .. موعود من قبل أكثر من وال.. أنا مشهور جدا بين الطبقة السياسية خلال الحملات الانتخابية يطلبون منى توزيع الآتاي على الجماهير وافعل ولدى حزم هائلة من فواتير تكفي لجعلي ملياردير لو طالبتهم بحقوقي لكنني كما ترى معدم لا املك إلا ما ارتدي اللحظة من ملابس وإبريق الآتاي وكتاباتي ..
ماذا يمكنكم تقديمه للكتاب حال رئاستكم لاتحادهم؟
- كل شيء إلا الآتاي طبعا(قال ضاحكا). لان إبريقه سأمنحه لشقراا إذ لا مجال يمكن أن يحتضنه بعد ركله من الاتحاد، المشهد عامة مند مدة يعاني من التترهل من برود وضعف في الانتصاب الإبداعي، اعذرني على استعمال هاته الكلمات لكنها الحقيقة. شخصيا لدي خلطات سحرية عيد إليه فحولته...
من ترون انه أقوى منافس لكم في السباق..
- ذلك الذي يقال عنه انه الدكتور الناقد نورالدين السد.. . والذي لا تفاصيل حد الساعة عنه. البارحة ألقيت نظرة على جديد الأسماء المرشحة لا جديد عنه. نحن نخشى الأشخاص الغامضين الذين يظهرون فجأة أنهم على الدوام يلعبون تحت الحزام، اقصد بين الأقدام مثل الجرذان تماما..
ما جديدكم ؟
تجربة جديدة "الواهمون: أصاحب البالون والقرانطيطا" نص يمزج الشعر بالنثر، السينما بالمسرح، المتخيل بالواقعي، السخرية بالفنطازيا.. أنا عند الصفحة 333. ستصدر قبل حلول فصل الربيع بالتوازي اعمل عليها كنص اوبيرالي ضخم يمكن تنفيذه بالتعاون مع وزارة الثقافة، أجريت اتصالات مباشرة مع الوزيرة بدون طائل لم أتلقي منها أي رد، لم يبقى أمامي غير الوزير الأول إن لم يرد هو الآخر ساتلفن للرئاسة..
هل لديكم طقوس خاصة لمزاولة فعل الكتابة؟
بالتأكيد ككل فنان مبدع.. من جهتي يكفي أن أبيع 7 أباريق آتاي يعني 14 لتر آتاي يعني 112 فنجان اتاي، عندما انتهي من عد الصرف أضع نصف حزمة نعناع هكذا فوق أذني أدس ورقة بأنفي وأين الأقلام يا غلام .. مباشرة ينزل علي الوحي كمطر ديسمبر..
- أن حدث ولم تبلغوا النصاب: 7 أباريق آتاي..
من المستحيل أن أضع كلمة إلى جانب أختها. اجلس هناك تحت شجرة الصفصاف اتكرع الآتاي الفنجان تلوى الآخر حتى الفجر...
- أعمر ابن أعمر محزم السروال حتى للصدر نستعرف بيك على هذا الحوار الصريح جدا ..
- شكرا لك صديقي.. ملوحا لي فنجان اتاي مزفت أضاف:- تريد آخر..
لا شكرا هذا العاشر. فقط أين يقع اقرب مرحاض من هنا؟ يبدو أني أصبت بإسهال حاد...
حوار حصري مع الكاتب أعمر بن أعمر محزم السروال للصدر* المرشح رقم (1) لرئاسة اتحاد الكتاب..
*** "أتيت لإنقاذ المشهد من التترهل، انه مند مدة يعاني من برود وضعف في الانتصاب الإبداعي، لدي وصفة تعيد له فحولته"
*** " أنا مشهور جدا بين الطبقة السياسية ويمكن أن أصبح ملياردير لو طالبتها بحقوقي المادية"
كيف أتيتم من إبريق الآتاي إلى منضدة الكتابة؟
- أولا أنا لا أكتب على منضدة بل على ركبتاي. لم آتي إلى الكتابة بل هي التى أتت عندي.. أنا من غير مأوى مند الاستقلال أقيم في الحدائق العمومية صيفا وربيعا وفي المساجد والحمامات شتاء وخريفا واحصل رزقي من هذا ( قال مشيرا إلى إبريق الآتاي الكبير) في روايتي الأولى الموسومة" ....." تحدثت طويلا عن معاناتي واعتقد انه لا داع لتكرارها. إنها متوفرة بالمكتبات. خلال المعرض الدول للكتاب بعت أربع نسخ منها بالتوقيع وثلاثة بدون إهداء وهذا كثير بالنسبة لكاتب مغمور بحالي..اما كتابي "أمهات الأغنية الجزائرية" فمتوفر حاليا بالمكتبات المصرية والأردنية واللبنانية والسودانية..
يقال أنكم كومنديتو يعني طلبتم من نجار أن يصنع لكم شامبرا كوشي يعنى أثاثات حجرة نوم في انتظار فوزكم برئاسة اتحاد الكتاب وتأميم مقره، بجعله مسكنكم الشخصي. هل هذا صحيح؟
- اعرف من وراء هذه الإشاعة المغرضة. أولا أنا موعود بأكثر من سكن ، أبارتمون f3 في الجلفة ، أبارتمون f2 في باتنة ، أستوديو في العاصمة .. موعود من قبل أكثر من وال.. أنا مشهور جدا بين الطبقة السياسية خلال الحملات الانتخابية يطلبون منى توزيع الآتاي على الجماهير وافعل ولدى حزم هائلة من فواتير تكفي لجعلي ملياردير لو طالبتهم بحقوقي لكنني كما ترى معدم لا املك إلا ما ارتدي اللحظة من ملابس وإبريق الآتاي وكتاباتي ..
ماذا يمكنكم تقديمه للكتاب حال رئاستكم لاتحادهم؟
- كل شيء إلا الآتاي طبعا(قال ضاحكا). لان إبريقه سأمنحه لشقراا إذ لا مجال يمكن أن يحتضنه بعد ركله من الاتحاد، المشهد عامة مند مدة يعاني من التترهل من برود وضعف في الانتصاب الإبداعي، اعذرني على استعمال هاته الكلمات لكنها الحقيقة. شخصيا لدي خلطات سحرية عيد إليه فحولته...
من ترون انه أقوى منافس لكم في السباق..
- ذلك الذي يقال عنه انه الدكتور الناقد نورالدين السد.. . والذي لا تفاصيل حد الساعة عنه. البارحة ألقيت نظرة على جديد الأسماء المرشحة لا جديد عنه. نحن نخشى الأشخاص الغامضين الذين يظهرون فجأة أنهم على الدوام يلعبون تحت الحزام، اقصد بين الأقدام مثل الجرذان تماما..
ما جديدكم ؟
تجربة جديدة "الواهمون: أصاحب البالون والقرانطيطا" نص يمزج الشعر بالنثر، السينما بالمسرح، المتخيل بالواقعي، السخرية بالفنطازيا.. أنا عند الصفحة 333. ستصدر قبل حلول فصل الربيع بالتوازي اعمل عليها كنص اوبيرالي ضخم يمكن تنفيذه بالتعاون مع وزارة الثقافة، أجريت اتصالات مباشرة مع الوزيرة بدون طائل لم أتلقي منها أي رد، لم يبقى أمامي غير الوزير الأول إن لم يرد هو الآخر ساتلفن للرئاسة..
هل لديكم طقوس خاصة لمزاولة فعل الكتابة؟
بالتأكيد ككل فنان مبدع.. من جهتي يكفي أن أبيع 7 أباريق آتاي يعني 14 لتر آتاي يعني 112 فنجان اتاي، عندما انتهي من عد الصرف أضع نصف حزمة نعناع هكذا فوق أذني أدس ورقة بأنفي وأين الأقلام يا غلام .. مباشرة ينزل علي الوحي كمطر ديسمبر..
- أن حدث ولم تبلغوا النصاب: 7 أباريق آتاي..
من المستحيل أن أضع كلمة إلى جانب أختها. اجلس هناك تحت شجرة الصفصاف اتكرع الآتاي الفنجان تلوى الآخر حتى الفجر...
- أعمر ابن أعمر محزم السروال حتى للصدر نستعرف بيك على هذا الحوار الصريح جدا ..
- شكرا لك صديقي.. ملوحا لي فنجان اتاي مزفت أضاف:- تريد آخر..
لا شكرا هذا العاشر. فقط أين يقع اقرب مرحاض من هنا؟ يبدو أني أصبت بإسهال حاد...
***حوار حصري مع سيمون كوكوزح* المرشحة رقم (3) لرئاسة اتحاد الكتاب..كاتبة استثنائية موزعة بين الضفتين تكتب باللغتين وتهتم بمد جسور التواصل بين الشعبين، هي الابنة الوحيدة لأم فرنسية وأب جزائري مهاجر، تقول غرابة أطواره هي التى دفعتها إلى الأدب، عاش حياته حارسا عند بوابة احد اكبر مصانع رونو للسيارات توفي اثر تعثره عند فوهة احد متروهات الأنفاق الباريسية. هي ايضا (ابنة خالة مدام سولاي).. متسربة من جامعة السيربون. حلاقة ومسيرة صالة ايروبيك..من اكثر أعمالها رواجا : " نهد من زجاج. نهد من خشب أير من من فولاذ/ شعر" .. " مراهقة ولكن/ رواية" .." ايروس في ميترو العاصمة/ رواية".. " الصغيرة بختة: مأساة أم عزباء/ رواية".. " أوراق صاحبة المهبل الذهبي: سيرة ذاتية- منشورة على الانترنت" .." هوميروس عاريا تحت الشمس / تحقيق صحفي مطول عن المشردين في منطقة المغرب العربي"..
*** " صحفي تافه كاد أن يحدث أزمة بين بلداي. وبما أني فرانكوجزائرية فقد آثرت المصالحة"..
" انصح الأمهات بإرضاع أطفالهن من الثدي، لان ذلك يسهل عليهن عملية ارتباطهن العاطفي معهم"
*** عرفت روايتك " الصغيرة بختة: مأساة أم عزباء" مصيرا طيبا..
- توقعت لها هذا بعد أن ترجمت إلى الايطالية ستترجم إلى الروسية والانجليزية واليابانية. كتبتها أصلا بالفرنسية وترجمتها شخصيا إلى اللغة العربية حاليا لدي صديقة تشتغل الآن على ترجمتها إلى الامازيغية.. إنها أول رواية تصدر في الجزائر تتطرق إلى قضية معاناة الأمهات العازبات بشكل خاص والأعراض مختلفة التى تصيب الأمهات الجديدات بشكل عام، من أعراض كآبة تتطور لتصبح كآبة شديد، مصحوبة بصعوبة اتخاذ القرارات. الشعور بالنقص. الخوف من الوحدة مشاكل النوم. الكوابيس. تخيلات عن الكوارث والحوادث. الشعور بعدم الرغبة في الطفل. الرغبة بهجر العائلة. نوبات من الرعب. الخوف والقلق. الإحساس بعدم السيطرة وفقدان الاهتمام بالنشاطات التي كانت ممتعة في السابق.على رأسها ممارسة السيكس. إنها رواية إنسانية عظيمة، سفر لا يتكرر ..
*** مند فترة حدث لك مشكل مع كاتب صحفي معروف هل يمكنك أن تخبريننا عن ملابسات القضية؟
- ذلك الديقولاس.. ذلك الكلوشار. يعتبر نفسه فيكتور هيغو الجزائر.. طلب مني موعدا لإجراء حوار بمناسبة صدور روايتي الأخيرة.. انتظرته لأربع ساعات والربع على قهوة طونطونفيل لكنه لم يأتي.. بعد أربعة أيام اصدر حوارا له معي، حوار مفبرك كله أراجيف، تلفنت له طلبا للتوضيح وضرورة إنزال اعتذار بجريدتهم فقطع المكالمة. لم يكن أمامي غير وضع خوذة الوقاية فوق رأسي وامتطاء دراجتي النارية واقتحام مكتبه على متنها. وحدث ما حدث...
*** بعدها مباشرة غادرت إلى مارسيليا...
- لا بعد المحاكمة .. القضية كادت أن تحدث أزمة بين البلدين. وبما أني فرانكوجزائرية فقد آثرت الصلح...
*** انت قلم جريء حد الإباحية وبارعة في رقص البالي والعيساوة.. هل ننتظر رأيتك في عرض خاص..
- اوووه لا أبدا.. ارقص في حفلات خاصة .. أعياد الميلاد الختان والخطوبة..
*** هل ستفعلين ذلك حال تربعك على رئاسة اتحاد الكتاب..
- لأجل حفل اتحاد الكتاب اعد رقصة تونغو مع فلامينكو ممزوجة برقصة الثيريثيلي مع حركات من الشطحتين النايلية و السطايفية .. لوحة فنية سيشاركني إياها كاتب جزائري فرنكوفوني مقيم في باريس ويجرى اتصالات مع الصافي بوتلة لوضع الموسيقى المناسبة.. عمل كوروغرافي راق يمتزج فيه الرقص مع الأدب والماركوتينغ..
*** كلمة أخيرة للقراء..
- أفضل أن أتوجه بكلمتي إلى القارئات خاصة لاننى ممتنة لهن، كونهن وراء نجاح سلسلة " أطباق من مختلف المناطق" كتب طبخ قبلي أصدرتها تحت اسم مستعار(تضحك لتضيف) ها أنا افشي بسر خطير! (ترفع حمالات صدرها لتتابع) المهم أقول لقارئاتي من الأمهات قمن بإرضاع أطفالكن من الثدي، فهذه طريقة رائعة لرفع مستويات البرولاكتين (هرمون مهدئ) في أجسامكن، يؤخر الإرضاع الطبيعي من إنتاج هرمونا البروجسترون والاستروجين، مع عودة الدورة الشهرية.يزيل البرولاكتين مشاعر الكآبة، ويسهل عليكن عملية ارتباطكن العاطفي مع طفلكم.. كي لا تتكرر معكن مأساة الصغيرة بختة...
*** شكرا لسيمون كوكوزاح على هذا الحوار الدافئ المتدفق بالهرمونات..
- دوريان مون آموغ.. بيزو....
بصراحة عنوان فاشل جدا
ردحذفو سمعت أن هذا فارس كبيش صاحب :
ساندويتش مرق اللحم ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!
جوارب الكاتب ....؟؟؟؟؟؟!!!
رائحة الأدب الكريهة في أبشع صورها
صراحة !!
وأسفاااااه