شخصية بوتفليقة على رقاب النخبة فقط... والباقي غير مسئول الى يوم الدين.. / بوكرش محمد
ملامح ذكاء ودهاء في شخصية تمثالي النصفي الذي أنجزته شاهدا ومرجعا لزمني المليئ بكل ما هو الرداءة بعينها بما في ذلك الكثير من شخصيات النخبة..
شخصية بوتفليقة على رقاب النخبة فقط... والباقي غير مسئول الى يوم الدين.. بوكرش محمد
شكرا أصدقائي على هذا الاهتمام واليقضة المتأخرة جدا ...جدا، بصب جام غضبكم على شخصي البسيط المتواضع لله وللغير، وكأني أنا من نصب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على رؤوسكم ..رغم موقفي الخارج عن السرب من وقت بومدين وذلك بصوتي الذي أملكه ولا أملك غيره الذي كان لعباسي مدني في الانتخاب الأول والثاني للويزة حنون والثالث لن أنتخب أصلا والرابع لابن فليس ولا أخاف لومة لائم (حر كعادتي..) لكن الغريب في أن من هاجمني لا أظن بأية حال أن مواقفة السابقة أرشد من مواقفى الى اللحظة..طالعوا مواضيعي ومداخلاتي المكتوبة والمنشورة في مواقع محترمة عالمية، تكون باذن الله كفيلة بالرد عليكم، ما عليكم فقط الا بمحرك بحث قوقل سيعدل من مواقفكم ويضع كل واحد منكم بحجمه الحقيقي..بوتفليقة كموضوع اساءة أو خدمة للجزائر يجسد بتمثال في نظري مثير للجدل يحسب عليه ما ليس له.. وما عليه وله، في أي لحظة يراها الباحث يوم يتطلب بحثه ذلك.. واذا أخطأت " أنا " بحجمي الذي عرفت به ، "ألأنا" ( المسحوقين) الغير مستفيد من كل الحالات لا من قريب ولا من بعيد، أجد في واقع اليوم الرديئ أمامي من أكل الغلة طيلة ثلاثة عهدات وفي الرابعة فجأة استيقظ بقدرة قادر وأصبح يسب الملة.. لو فرضا قمت بتصديق و قبلت صحة ما تفضلتم به، أقول لكم: ما الذي منعه وطاقمه القادرين على كل شيء.. طيلة العهدات الثلاثة من اغتصاب ملفات تسديد المديونية والعمل على اغرقنا فيها أكثر ومواصلة حرقكم واسالة بقية دمائكم وأشياء أخرى ... وهو الذي فرض نفسه عليكم اليوم بالعهدة الرابعة بـ (....) جهارا نهارا على مرآي من الرأي العام الوطني والدولي؟.
القادر ، ما دام المديونية سددت وحقنت الدماء واسترجعنا أنفسنا من هلاك..في عهداته الثلاثة فتحسب له ولطاقمه أحببنا أم كرهنا وبرهن لكم على ذلك بأنه السيد في تسديد المديونية واسترجاع السلم بقدرته على الجلوس على هاماتكم السرابية.. وللحديث بقية ليستفيد الجميع ويحترم كل منا نفسه ويحترم الآخر دون مزايدة وتقمص شخصيات فارغة لا تمثل ولا تحترم كما ينبغي نفسها.
بوكرش محمد
24/05/2014
BOUKERCH MOHAMED
تعليقات
إرسال تعليق