بوكرش فيلسوف الرؤية والكلمة المرجعية / المهدي ضربان
بوكرش فيلسوف الرؤية والكلمة المرجعية / المهدي ضربان
في عام 1994 إلتقيته في رواق الجاحظية ...مع عمي الطاهر وطار ...الله يرحمو..ويوسع عليه
لاحظت أنه يختلف عن الرسامين والنحاتين الجزائريين الذين أعرفهم
.
من هذا الفيلسوف ...؟؟؟ كانت فرصة لي كي نجلس معا لأجل تجسيد حوار صحفي، حاورته لا ...بل هو الذي حاورني لأول مرة أكتشف شخصية فنية جزائرية بطقوس وفلافل فلسفية تذهب بل الى عهد الإغريق و الفلاسفة المحنكين.. تأسفت في داخلي كوني لم أعرف هذا الجميل الذي.....وأنت معه تغوص في عوالم أخرى احتواها حواري معه ...راجعت الحوار كم من مرة ....فلم أجد فيه تلك الكلمات المستهلكة التي ينبني عليها حوار اللامعنى محمد بوكرش شخصية فنية نادرة كان التعارف وكانت الأخوة لا أنسى أبدا أن " فيلسوف الرؤية والكلمة المرجعية ".... قام بلقطة اتجاهي لا يمكنني أن انساها ما حييت في عام 2004 وبالجلفة لما كرموه في الملتقى الأدبي ..كرمني أنا بالتفاتة جنونية منه حيث قبل تكريمه بدقائق قال لي : تعالى مهدي ...شوف ...أنت من يقدمني للجمهور توقف قلبي قلت له : تقصدني أنا قال وهو يضحك : نعم أنت قلت له لماذا لم تنبهني الى ذلك كي أحضر نفسي ..فأنا اللحظة لا أملك لا ورقة ولا قلم قال لي : دبر راسك... أنت من سيصعد الآن الى المنصة ...وقل في شخصي ولو كلمتين و لا يهمني ماتقول ..يهمني أنك انت من يقدمني لجمهور الجلفة والحاضرين وفعلا قدمته للجمهور ...وكانت فرصة أن يعرفني المثقفون والأدباء والاكاديميون ...هم يعرفونني إسما لكنني وقتها وبعد ان تركت الصحافة اصبحت في نظر من قلوبهم مرض غير معروف ونكرة ..بل بعد تقدمي لحبيبي محمد بوكرش مباشرة تهاطلت علي شخصي التحيات والكل يطلب رقم هاتفي ...هناك حتى من كنت التقيهم واسلم عليهم ..تحولوا بدرجة مائة بالمائة يلاطفونني .....بل هناك من قال لي: أريد محاورتك .....هههه أخي محمد كان يعرف هذا ..قال لي أعرفك وأعرف قيمتك ثم أنني أحبك ولذالك طلبتك منك أنت تقدمني للناس.. هي صورة لمحمد بوكرش الانسان ....صاحب الخير الذي يعي جيدا ثقافة المحبة يحب كل الناس بل يسعى كي يتخندق عنده الناس عبر إضافاتهم وصورهم في أروقته الإلكترونية و العنكبوتية فانت تجد نفسك مبوبا بالصورة والموضوع عند محمد بوكرش لو بحثت في قوقل عن نفسك ....لوجدت محمد بوكرش يشهر لك بالمجان وأنت لا تعلم الله يكثر من امثالك اخي محمد بوكرش محمد بوكرش النحات العالمي المشهور صاحب المنحوتة الشهير " السلام " في مدينة شانغ شونغ الصينية أنت عندي كبير وكبير و في كل الاوقات..
من هذا الفيلسوف ...؟؟؟ كانت فرصة لي كي نجلس معا لأجل تجسيد حوار صحفي، حاورته لا ...بل هو الذي حاورني لأول مرة أكتشف شخصية فنية جزائرية بطقوس وفلافل فلسفية تذهب بل الى عهد الإغريق و الفلاسفة المحنكين.. تأسفت في داخلي كوني لم أعرف هذا الجميل الذي.....وأنت معه تغوص في عوالم أخرى احتواها حواري معه ...راجعت الحوار كم من مرة ....فلم أجد فيه تلك الكلمات المستهلكة التي ينبني عليها حوار اللامعنى محمد بوكرش شخصية فنية نادرة كان التعارف وكانت الأخوة لا أنسى أبدا أن " فيلسوف الرؤية والكلمة المرجعية ".... قام بلقطة اتجاهي لا يمكنني أن انساها ما حييت في عام 2004 وبالجلفة لما كرموه في الملتقى الأدبي ..كرمني أنا بالتفاتة جنونية منه حيث قبل تكريمه بدقائق قال لي : تعالى مهدي ...شوف ...أنت من يقدمني للجمهور توقف قلبي قلت له : تقصدني أنا قال وهو يضحك : نعم أنت قلت له لماذا لم تنبهني الى ذلك كي أحضر نفسي ..فأنا اللحظة لا أملك لا ورقة ولا قلم قال لي : دبر راسك... أنت من سيصعد الآن الى المنصة ...وقل في شخصي ولو كلمتين و لا يهمني ماتقول ..يهمني أنك انت من يقدمني لجمهور الجلفة والحاضرين وفعلا قدمته للجمهور ...وكانت فرصة أن يعرفني المثقفون والأدباء والاكاديميون ...هم يعرفونني إسما لكنني وقتها وبعد ان تركت الصحافة اصبحت في نظر من قلوبهم مرض غير معروف ونكرة ..بل بعد تقدمي لحبيبي محمد بوكرش مباشرة تهاطلت علي شخصي التحيات والكل يطلب رقم هاتفي ...هناك حتى من كنت التقيهم واسلم عليهم ..تحولوا بدرجة مائة بالمائة يلاطفونني .....بل هناك من قال لي: أريد محاورتك .....هههه أخي محمد كان يعرف هذا ..قال لي أعرفك وأعرف قيمتك ثم أنني أحبك ولذالك طلبتك منك أنت تقدمني للناس.. هي صورة لمحمد بوكرش الانسان ....صاحب الخير الذي يعي جيدا ثقافة المحبة يحب كل الناس بل يسعى كي يتخندق عنده الناس عبر إضافاتهم وصورهم في أروقته الإلكترونية و العنكبوتية فانت تجد نفسك مبوبا بالصورة والموضوع عند محمد بوكرش لو بحثت في قوقل عن نفسك ....لوجدت محمد بوكرش يشهر لك بالمجان وأنت لا تعلم الله يكثر من امثالك اخي محمد بوكرش محمد بوكرش النحات العالمي المشهور صاحب المنحوتة الشهير " السلام " في مدينة شانغ شونغ الصينية أنت عندي كبير وكبير و في كل الاوقات..
المهدي ضربان 05/08/2012
تعليقات
إرسال تعليق