لكنَّ اشتياقي عارفٌ جداً إلى أين المسيرْ ! / سامي محسن العامري Sami Mohsin Alamiri

Sami Mohsin Alamiri

 سامي محسن العامري
Sami Mohsin Alamiri
 
خَلَجاتٌ حركتْ بالَ الأثيرْ
مثلَ ريشِ العودِ
أو مثلَ عصافيرَ استحمتْ في سَواقٍ
بل وأندى بكثيرْ
وأراني في دروبٍ كلَّ حينٍ تستديرْ
تحملُ الغصنَ بكفٍّ
والفراشاتِ بكفٍّ
وأنا أسكرَني الدربُ فضيَّعتُ عناويني
ولكنَّ اشتياقي
عارفٌ جداً إلى أين المسيرْ !

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

آعـظـم 100 كتاب فـي تـاريخ الـبشريـة ... (جميعها جاهزة للتحميل)

الهدم البنّاء و مفهوم الزائل في الفن المعاصر لمحراب التشكيل / محمد فارس

أبرز العلماء الأمازيغ الذين نسبوا الى العرب / موقع البوابة الامازيغية*