سامبوزيوم خنشلة 2016 !!! ، خنشلة كانت تستفيد، لو.../ بوكرش محمد
سامبوزيوم خنشلة 2016 !!! ، خنشلة كانت تستفيد، لو...
من عاصمة الثوار والشهامة "خنشلة" الشاعر الجميل جمال الرميلي...الذي كان مستعدا لاستقبالي بمجرد ما عرضت عليه ذلك ..للاطلاع على سير فعاليات سامبوزيوم الفنون التشكيلية الذي يترأسه السيد فؤاد بلاع رئيس جمعية لمسات..هذا المحظوظ في زمن القحط المفتعل.. زمن التقشف الرسمي في أشياء، وتوفير البحبوحة في أشياء أخرى، بأن يوفر ما رآه يفي بأغراض واحتياجات المبدعين ضيوف خنشلة.. سعدت هناك بلقاء أسماء حتى وان كانت تعد بأقل من رؤوس الأصابع من عالمنا العربي..وأسماء أخرى من الجزائر بين عدد مهول ومدهش يمثل باقي الضيوف الذي لا يمثل في نظرنا المتواضع سوى مستوى طلبة الثانويات في أحسن الأحوال..
على حساب أسماء أخرى نعرفها تستحق الحضور، لو كان الاهتمام والنية حسنة والتوجه سليما، لأدرجت أسماء في أمس الحاجة الى أن تستفيد من حضور الأسماء الجزائرية كالفنان بوسنة مصطفى الفنان دوادي الفنان سليم ركاح الفنان غجاتي مصطفى والفنان الجميل عيساوي عبد المجيد وإعطاء الفرص لأمثال المغامر الفنان الواعد عبد الباسط غدير من اليزي والمغامرة الفنانة الواعدة نسرين صبح من الأردن وأسماء قليلة تعد على رؤوس الأصابع لا تحضرني أسماؤهم. مثل ما تستفيد من الأسماء العربية الأستاذ الفنان الحجازي علاوي سعيد والفنان السوداني العتيبي والفنان الشاب سلمان الحجري والفنانة الواعدة الأردنية سمر حدادين والفنان الحجازي المغامر عارف الغامدي و الحجازيتان الفنانة فاطمة الدهمش والفنانة سمية الخنيزي.
النجاح ليس بعدد الدول ولا بعدد من يحضر، بل النجاح بعدد الأعلام والأسماء التي يشهد لها الكل بكفاءاتها والأسماء المؤهلة والتي هي في طريقها للشهرة بما تحمله من نباهة واستعداد لتكون خير خلف لخير سلف..
مسؤولية يتحملها الفنان عبد اللاوي على عاتقه كمستشار أساء التقدير والاختيار للمرة الثانية بعد كارثة سطيف .. سامبوزيوم خنشلة قام باقصاء فناني خنشلة ومثقفيها لا أقول اقصاء، بقدر ما أقول الاستغناء عن مشاركتهم والتنسيق معهم لتكون خنشلة وأهل خنشلة وأبنائها المستفيد الأول بهذا الحضور.. بلدية خنشلة بثقة تامة وضعت امكانياتها تحت تصرف جمعية يترأسها أمي على جميع الأصعدة دخيل على الأسرة الثقافية، ما يفسر عزوف وغياب كبار فنانيها كالفنان خالد سباع والفنان جمال رويبي وجمال بوطبة ..بلدية خنشلة خدعت بالقصد أو بغيره وحرمت من تحقيق الهدف الذي كان من المفروض أن يتحقق بتقليص العدد والعمل بالعدد النوعي..
رغم ما حصل هذا لا يمنع من التدارك لاحقا وفي المستقبل، لكن باللجوء لمثقفي المضارب ..مع شكر الجميع على حسن النية ونتمنى العمل بما يحفظ ماء وجه الجميع في المستقبل ..
على حساب أسماء أخرى نعرفها تستحق الحضور، لو كان الاهتمام والنية حسنة والتوجه سليما، لأدرجت أسماء في أمس الحاجة الى أن تستفيد من حضور الأسماء الجزائرية كالفنان بوسنة مصطفى الفنان دوادي الفنان سليم ركاح الفنان غجاتي مصطفى والفنان الجميل عيساوي عبد المجيد وإعطاء الفرص لأمثال المغامر الفنان الواعد عبد الباسط غدير من اليزي والمغامرة الفنانة الواعدة نسرين صبح من الأردن وأسماء قليلة تعد على رؤوس الأصابع لا تحضرني أسماؤهم. مثل ما تستفيد من الأسماء العربية الأستاذ الفنان الحجازي علاوي سعيد والفنان السوداني العتيبي والفنان الشاب سلمان الحجري والفنانة الواعدة الأردنية سمر حدادين والفنان الحجازي المغامر عارف الغامدي و الحجازيتان الفنانة فاطمة الدهمش والفنانة سمية الخنيزي.
النجاح ليس بعدد الدول ولا بعدد من يحضر، بل النجاح بعدد الأعلام والأسماء التي يشهد لها الكل بكفاءاتها والأسماء المؤهلة والتي هي في طريقها للشهرة بما تحمله من نباهة واستعداد لتكون خير خلف لخير سلف..
مسؤولية يتحملها الفنان عبد اللاوي على عاتقه كمستشار أساء التقدير والاختيار للمرة الثانية بعد كارثة سطيف .. سامبوزيوم خنشلة قام باقصاء فناني خنشلة ومثقفيها لا أقول اقصاء، بقدر ما أقول الاستغناء عن مشاركتهم والتنسيق معهم لتكون خنشلة وأهل خنشلة وأبنائها المستفيد الأول بهذا الحضور.. بلدية خنشلة بثقة تامة وضعت امكانياتها تحت تصرف جمعية يترأسها أمي على جميع الأصعدة دخيل على الأسرة الثقافية، ما يفسر عزوف وغياب كبار فنانيها كالفنان خالد سباع والفنان جمال رويبي وجمال بوطبة ..بلدية خنشلة خدعت بالقصد أو بغيره وحرمت من تحقيق الهدف الذي كان من المفروض أن يتحقق بتقليص العدد والعمل بالعدد النوعي..
رغم ما حصل هذا لا يمنع من التدارك لاحقا وفي المستقبل، لكن باللجوء لمثقفي المضارب ..مع شكر الجميع على حسن النية ونتمنى العمل بما يحفظ ماء وجه الجميع في المستقبل ..
بوكرش محمد خنشلة يوم 26/08/2016
تعليقات
إرسال تعليق