المبدع الحكيم عبد القادر رابحي/ بوكرش محمد BOUKERCH MOHAMED
فيديو شعر المبدع الشاعر عبد القادر رابحي اعداد وتقديم بوكرش محمد لمتتبعي
محراب التشكيل
في
ما دلهم عليه الا قصيدته
اعجاب وتقدير بالمبدع المؤلف عبد
القادر رابحي
بعد اعجابي بالقصيدة (ما دلّهُمْ عليه
إلاّ قصيدتُه) للحكيم والشاعر عبد القادر رابحي راودتني فكرة تسجيلها كتابيا وتقديمها
في حلة تليق بها بشريط فيديو على قناة اليوتيوب لتعميم الفائدة وخدمة لمتتبعي
محراب التشكيل مباشرة بعد الانتهاء منها.. أرسلتها له كهدية وعربون محبة وأخوة وهو
الانسان الكبير والمتواضع بشكل نرى أنه يليق به وبنا كلنا.
تواضعه وقربه
مني بالتأكيد حثه على تقديم الشكر: ألف شكر لك أيها العزيز سي محمد..أنت لا
تتصور مقدار سعادتي بهذه الهدية العزيزة ..ممتن لك يا صديقي و شاكر و مقدر مجهودك و حساسيتك..لك ألف شكر..
ثم يسأل
ويجيب : لاحظت أن ليس هناك
صوت على الشريط ..الاخراج رائع و لكنه صامت.. هل هو متعمد من طرفك ؟؟.
راودتني الفكرة.. و لكن قلت لعل و عسى. و لذلك تساءلت.. شكرا جزيلا لك
سي محمد.. هنا ..(ما عندي ما نقول...) ، لك خالص ودي و محبتي و ألف شكر على هديتك
الثمينة..
نعم صديقي تعمدت ذلك لأن هذا النوع من
الكتابة ذكي ومشفر بدهاء في نظري المتواضع، ما أن تقرأ
وتظن أن المعنى بيدك الا وتكون قد خانتك المرامي بمرامي أخرى متواترة منها،
بالمقاربة والتفحص تعني وتؤكد شيء ثاني نهائيا لعب فيها تأخير وتقديم كلمات دورا
مهما وهذا يحتاج الى سكتات أثناء القراءة بين الجملة والأخرى أو الكلمة والأخرى في
بعض الومضات. كما في الجمل الموسيقية، وعليه صديقي طرحت فكرة اضافة موسيقى خلفية جانبا
حتى لا أشوش على نفسي والقراء الجيدين متعة ذلك، قراءات تختلف معانيها بنسب
بالمقاربات للمس أهمية الدهاء فيها وفي
الكتابة الذكية التي تفرض نفسها بمثل هذا
النفوذ.
أشار الى هذا قبلي صديقنا الأخضر بركة
في تعليقه وأشاطره بقوة الرأي في ذلك
يقول الشاعر الأخضر بركة بعد اطلاعه
على القصيدة وعدة قراءات مثلي ما يلي:
الأوراد العليا للتأمّل الباهر، يجرّنا
عبد القادر رابحي، إلى النظر نحو عمق، حسبناه سطحا، وإلى قراءة سطح، حسبناه عمقا. كأنّنا
نكتب معه، ونحن نقرأ له. شكرا لك أيّها الشاعر، على هذه الاستضافة المباغتة إلى ورشة
صمتكَ الفاضح، والغامض الواضح. حقّ للقصيدة أن تعشق شاعرا مثلك، يعبرها عبور النيزك
المحترق. قرأت نصك هذا الصباح لا أعرف كم مرّة. فحفرني، في جهات ما فيّ، ظننتها لا
تقبل الحفر. كتابتك، تفتح مغاليق الكتابة على ممكنات الرّوعة التي تخرج الروعةَ عن
طورها. سعيد أنا باشتغالاتك العالية الذوق. تحيّاتي وحبّي الكبير.
صديقي عبد القادر أمتعتنا وعلمتنا كيف
نقرأ، وبالأحرى تعلمنا كيف نكتب. شكرا
بوكرش محمد 18/08/2016
الأخر بركة
الأخضر بركة
الأوراد
العليا للتأمّل الباهر، يجرّنا عبد القادر رابحي، إلى النظر نحو عمق،
حسبناه سطحا، وإلى قراءة سطح، حسبناه عمقا. كأنّنا نكتب معه، ونحن نقرأ له.
شكرا لك أيّها الشاعر، على هذه الاستضافة المباغتة إلى ورشة صمتكَ الفاضح،
والغامض الواضح. حقّ للقصيدة أن تعشق
شاعرا مثلك، يعبرها عبور النيزك المحترق. قرأت نصك هذا الصباح لا أعرف كم
مرّة. فحفرني، في جهات ما فيّ، ظننتها لا تقبل الحفر. كتابتك، تفتح مغاليق
الكتابة على ممكنات الرّوعة التي تخرج الروعةَ عن طورها. سعيد أنا
باشتغالاتك العالية الذوق. تحيّاتي وحبّي الكبير.
عبد القادر رابحي:
Abdelkader Rabhi
سعيد
بهذه القراءة العميقة صديقي العزيز الأخضر بركة..ليس أخف و لا أروع للشاعر
من أن يتحمل معه شاعر عزيز عبء حرف لا يزال عالقا في حلق الوجود يريد
العبور بإصرار إلى معالم لم تعرف من قبل...من زاوبة نظرتك إلى عالم الشعر
هذه..أنت تدفعني يا صديقي إلى مزيد من التعلق بما تخبئه القصيدة من
مفاتن..ما أصعبها من مسئولية..أتمنى أن تكون دائما عند حسن ظن تطلعك
الشعري..لك خالص المحبة و التقدير..
عبد القادر رابحي:
Abdelkader Rabhi
سعيد
بهذه القراءة العميقة صديقي العزيز الأخضر بركة..ليس أخف و لا أروع للشاعر
من أن يتحمل معه شاعر عزيز عبء حرف لا يزال عالقا في حلق الوجود يريد
العبور بإصرار إلى معالم لم تعرف من قبل...من زاوبة نظرتك إلى عالم الشعر
هذه..أنت تدفعني يا صديقي إلى مزيد من التعلق بما تخبئه القصيدة من
مفاتن..ما أصعبها من مسئولية..أتمنى أن تكون دائما عند حسن ظن تطلعك
الشعري..لك خالص المحبة و التقدير..
ألف شكر لك أيها العزيز سي محمد..أنت لا تتصور مقدار سعادتي بهذه الهدية العزيزة ..ممتن لك يا صديقي و شاكر و مقدر مجهودك و حساسيتك..لك ألف شكر
ردحذفعبد القادر رابحي
خطوة عزيزة صديقي مرحبا بك دائما..نورت المحراب.
ردحذف