وَلَه ٌ تنامَى في الوريد ِ / مجذوب العيد
شعر : مجذوب العيد
وَلَه ٌ تنامَى في الوريد ِ .. رُبًى من َ ال
صّمْت ِ الرّهيب ِ وصولة ُ الحوراء
وفطانة ٌ جبُنَتْ فنصْفُكَ جامد ٌ
وتعرُّق ٌ يمشي على الأثداء ِ
من ْ راهبات ِ الدّير تجلب ُ ماردًا
يسْرِي إليك ِ برغْبَةِ الإغواءِ
ما بال ُ ذا اللّيْل البهيم يسوقُنِي
في جفْنِهِ كالطّيْر ِ في الأضواء ِ ؟
وحدي وما ءُ العشق ِ يدفع ُ شعلتِي
في بحرها أنثى من َ الأنحاء ِ
موج ٌ ورا موجٍ وحرْقة ُ ساكن ٍ
وتوحّد ٌ يمتدّ في الأشْلاءِ
ماشاء َ هذا الوجد أحمل ُ سرّه ُ
ماشاء َ جنبَ بَهيّة ِ الأزياء ِ
تنمو كأيّ صغيرة ٍ في عمقِنَا
وتطول ُ في روح ٍ من َ الأنواء ِ
।ديوان ... الرّقّ ثانية ...( في الأفق) .... جزء من النّصّ
وَلَه ٌ تنامَى في الوريد ِ .. رُبًى من َ ال
صّمْت ِ الرّهيب ِ وصولة ُ الحوراء
وفطانة ٌ جبُنَتْ فنصْفُكَ جامد ٌ
وتعرُّق ٌ يمشي على الأثداء ِ
من ْ راهبات ِ الدّير تجلب ُ ماردًا
يسْرِي إليك ِ برغْبَةِ الإغواءِ
ما بال ُ ذا اللّيْل البهيم يسوقُنِي
في جفْنِهِ كالطّيْر ِ في الأضواء ِ ؟
وحدي وما ءُ العشق ِ يدفع ُ شعلتِي
في بحرها أنثى من َ الأنحاء ِ
موج ٌ ورا موجٍ وحرْقة ُ ساكن ٍ
وتوحّد ٌ يمتدّ في الأشْلاءِ
ماشاء َ هذا الوجد أحمل ُ سرّه ُ
ماشاء َ جنبَ بَهيّة ِ الأزياء ِ
تنمو كأيّ صغيرة ٍ في عمقِنَا
وتطول ُ في روح ٍ من َ الأنواء ِ
।ديوان ... الرّقّ ثانية ...( في الأفق) .... جزء من النّصّ
تعليقات
إرسال تعليق