ماذا كنت سأقول لعيني لو أن الصوت صدى من شعاع..؟ / عبد الكريم ينينة
عبد الكريم ينينه
أنا الذي تنام في سرير قلبه جهات البعد الأربع
وتسكنه الوظيفة كمارد متشرد ارتطم بجسد شاغر، يمتص رحيق عمره
منذ البدء وأنا أثرثر عند نواذجي..
وأنزلق أسفل حلق الكلمات..كي أستعيد لعاب البلاغة..
ماذا كنت سأقول لعيني لو أن الصوت صدى من شعاع..؟!
أو أن الكناية تعرت من ثوب الإشارة لتضاجع المجاز في وضح اللهفة؟!
كم منديل من وسامة البيان تراه يسعف عرق الاستعارة المضنية في البحث عن ثقة ضريرة، تعثرت بخطو عكاز ريبتها الواهمة ؟
هل تراك تفهمينني وأنا بهذه الأناقة المزرية من ساتان المعنى ؟
أنا الذي تنام في سرير قلبه جهات البعد الأربع
وتسكنه الوظيفة كمارد متشرد ارتطم بجسد شاغر، يمتص رحيق عمره
منذ البدء وأنا أثرثر عند نواذجي..
وأنزلق أسفل حلق الكلمات..كي أستعيد لعاب البلاغة..
ماذا كنت سأقول لعيني لو أن الصوت صدى من شعاع..؟!
أو أن الكناية تعرت من ثوب الإشارة لتضاجع المجاز في وضح اللهفة؟!
كم منديل من وسامة البيان تراه يسعف عرق الاستعارة المضنية في البحث عن ثقة ضريرة، تعثرت بخطو عكاز ريبتها الواهمة ؟
هل تراك تفهمينني وأنا بهذه الأناقة المزرية من ساتان المعنى ؟
تعليقات
إرسال تعليق