الأنوثة والميول التشكيلي / بوكرش محمد
الأنوثة والميول التشكيلي
طرق روائية في التشكيل الفني يروي أجمل ما للفنانين التشكيليين من عبقرية في عوالم الاحساس والإلمام بنقاط الضعف الطبيعية جدا عند أنفسهم وعند البشر. وبالتالي.. لهم من القدرة على عزف أحسن السانفونيات التشكيلية الروائية لاستدراج الآخر وتنبيهه لأهمية المرأة ( الأنثى )في بناء المجتمعات..
للجمال الجميل في بلاغة الاشارة والتنبيه..ما أضعفنا ..أمام الأنوثة بشعرنا وقصصنا ورواياتنا وتحف ما ينتج الفنان التشكيلي عندما يستسلم بكل قواه للجمال الخلاق...
نعم خلاق.. كأن نزرع ونحافظ على استمرارية أنفسنا رغم ما يعترض كل واحد منا من آلام ومآسي..الحمد لله الذي سخر لنا حواء لتكون من يقاسمنا الفرح والقرح. بنظرتها ، بدموع فرحتها وابتساماتها جمال ما يعطي الحياة طعما لا يقاومه إنسان
لوحة تحمل من المواصفات الجزء الذي جاء في حديثي وأجزاء أخرى استهلكت بصريا تعجز الكلمات للبوح أو الاحاطة بها .. وفي النهاية أقول: عالم بلا أنثى وبلا فنانين تشكيليين عالم معوق..
بوكرش محمد 28/9/2013
تعليقات
إرسال تعليق