أفضل الأنظمة الفرنسية.. بدل الجيش الوطني الشعبي.. / تكعيبية يكتبها بوكرش محمد

رد أخوي॥الاعلامي باديس قدادرة / تكعيبية يكتبها بوكرش محمد

أفضل الأنظمة الفرنسية.. بدل الجيش الوطني الشعبي

أفضل الحركة॥ وضباط فرنسا.. بدل جيش جبهة التحرير

رد أخوي..الاعلامي باديس قدادرة احتفالا بأول نوفمبر2011
تكعيبية يكتبها بوكرش محمد
ــــــــــــــــــــــ
أفضل الأنظمة الفرنسية.. بدل الجيش الوطني الشعبي..
أفضل الحركة.. وضباط فرنسا.. بدل جيش جبهة التحرير
ـــــــــــــــــــــ
اهداء: الى أحرار العالم الى روح كل من الهواري بومدين، بوضياف وأخص بالذكر شهداء الأمس التاريخي وشهداء البارحة بالعشرية الحمراء وأخيرا المرحوم الدكتور عبد الله الركيبي
ـــــــــــــــــــــــــ
ركع الحلف الأطلسي وخسئت فرنسا بثورة عصابات (فلاقة = ارهابيون॥) جيش جبهة التحرير الوطني الشعبي الجزائري ومقاومة شعبه الأبي 1954/1962 । الجزائر
لكن أثبتت الأيام ونحن عل مشارف احتفالنا بعيد وفرحة اندلاع الثورة المباركة أول نوفمبر 2011 الـ 57 ، هذا اليوم الذي يعتز به كل جزائري حر عاش أوله 1954 وسيعيش قرح عفوا فرح السابع والخمسين أو يحضره الأبناء المحتفظون بالذاكرة والذكر و بما لقن لهم من طرف من ماتوا من آبائهم وأمهاتهم بالحكي ..حكي الأمجاد والتضحيات الجسام بطريقة تتطابق والخرافة أو التخريف لعدم الاهتمام بكتابة التاريخ عمدا ( إخفاء الأرشيف بعد الحصول على جزء محتشم منه من المستدمر فرنسا.. من مقر الأرشيف الوطني ومخابر البحوث والجامعات ...) . هذه الذاكرة والذكرى التي تقلق النظام الحالي سليل أنظمة.. متعاقبة بتزييف الانتخابات وبالايقالات ...انطلاقا من تولي الحكم ذاك الذي أقيل الرئيس المخلوع الشادلي بن جديد الى يومنا هذا.
نظام 1978/2011 بدايته أقل ما يقال عليها ناجحة بامتياز.. انطلاقا من اغتيال عفوا استشهاد الرجل هواري بومدين(... بو شنب بوخروبة المرحل رغم انفه قبل الأوان على طريقة ترحيل الرئيس المجاهد بوضياف لكن بشكل مختلف بطيئ زادت سرعته فقط بعد تحذيرهم والضغط عليهم).
يعتبر هذا1 - أول نجاح يحسب للنظام ولهم (.... ) الذي أنتظره وشارك فيه أعداء الجزائر من الداخل والخارج بفارغ الصبر والدعاء.. نجاح ظاهر لا يخفى على أحد بما

في ذلك العميان ، تم التحضير لذلك وإتمام العملية (. ...) والمهام انطلاقا من خطابه (الشهيد بومدين) الذي أشار فيه بأصبعه للصفوف الأولى أمامه مقابل المنبر قائلا بما مهناه :(( الخونة ها، هم هنا سيفصل في أمرهم بالمؤتمر الخامس قريبا...)).
سارعوا من يومها بلافطار به وبالأحرى بنا نحن.. قبل أن يكونوا سحورا له ولنا (الشعب الغلبان المنعوت بالغاشي اليوم، ارهابيون البارحة أو الفلاقة كما تسميهم فرنسا وأعيانها).
2- بذكاء السحرة ..وايادي العون الطويلة الممدودة لهم من كل حدب وصوب ونفوذ من كانت عيونهم على الجنوب الجزائري وما فيه...كلفتنا 10 سنوات دماء وتوج النجاح بانتقالنا من المعسكر الاشتراكي وجزائر كل الجزائريين الى المعسكر الأمريكي الرأس مالي الوردي... بالأحرى الدامي... الى جزائر المافيا والعصابات ...عصابات الليالي البيض، ليالي أرذل مخلوقات الأنظمة العربية وجامعتهم ركعا سجدا تحت أقدام رواد صهيونية العالم مجتمعين...
يقترح علينا اليوم بغير قصد وحسن نية الاعلامي الكبير المعروف الأستاذ بديس قدادرة (المكلف بمقر.. جريدة الشروق الجزائرية..بولاية عنابة بالشرق الجزائري) أن نخرج كلنا يوم 1 نوفمبر 2011 الى الشارع معبرين على نضجنا وهدوئنا عكس ما قامت به الشقيقات من جيراننا ومن هم بقارة آسيا العربية : ( يوما تاريخيا من أجل الجزائر.نقترح الخروج جماعيا في مسيرات شعبية في كل أنحاء الجزائر والعالم رافعين العلم الوطني ومنددين بالحملة الاستعمارية الجديدة ضد الجزائر والمنطقة العربية.شعارنا-الجزائر ليست تونس ولا ليبيا ولامصر ولا سوريا ولا اليمن.التوقيع :أولاد نوفمبر.نجتهد جميعا في اثراء المبادرة / الاعلامي باديس قدادرة)*.
هل نسى الإعلامي الجميل.. طريقة قمع مسيرة ومبادرة أساتذة الجامعة أيام سقوط المرحوم الدكتور ركيبي صريع هراوات رجال الأمن ورمي به في المستشفى فاقد الوعي أياما وبضع من الساعات...
هل... وهل... وهل... ؟.
اذا كانت هذه الخرجة لا تضر بالمعظم الساحق للنظام الحالي وثلاثي تحالف الرداءة وسوء المعارضة... و॥ فهي استفزاز للشق والوجه الثاني منه آكل الغلة وشاتم الملة ... يجد في فكرتك استرداد ذكرى الأيام الحمر ، بحيرات الدماء وجني ثماره التي تأخر قطفها.. أتريد أن تقدمنا على طبق من ذهب لتفجيرنا مرة واحدة ، بأول نوفمبر2011...؟، عجبا،

الا تخاف ما هو مصفف من سيارات الموت الملغمة عمدا التي تترقبنا..وتنتظر مثل هذه الأفكار النيرة والتوجيهات ...أو السيارات الموقوتة ميكانيكيا (السوق المغشوشة سبب الحوادث بالطرقات وحصد أرواح بما يعادل ما يسقط من أرواح بأشرس الحروب في العالم يوميا. )..أو لدهس المساكين الأبرياء في أحسن الظروف بالخطأ...
لقد انتحر بومدين وأنت على ذلك شاهد ،رحمة الله عليه دون أن يقصد على سندان نظامه بضربة مطرقة منه سابقة لأوانها. وكذلك يكون أمرنا لا قدر الله لو....
لك مني أيها الرفيق الإعلامي المحظوظ النير... بديل يشفي الغليل يحرمك من ورقة النجاح ...نجاح المتربصين بالصيد في المياه العكرة في مثل هذه الحالات : ويكون الطلب البديل لطلبك واقتراحك ...الموجه لعامة الناس أن يحتفلوا بأول نوفمبر قبل الموعد مثل ما حضر له الأوائل ( الطينة المحمدية الاسلامية الجزائرية طينة الله أكبر فوق كيد المعتدي وطينة شعب الجزائر مسلم والى العروبة ينتسب) لتندلع ثورة 1954/1962 والرصاصة الأولى دون أن تعلم فرنسا ومن والاها ( إدارة اليوم)، وذلك بالبقاء بالبيوت يومين كاملين ثالثهم أول نوفمبر المدفوع الأجر... متحدين النظام بذلك وبها كرسالة...


وليخصموا منا راتب الثلاثة أيام ،الا ترى معي بأنهم خصموا منا حياتنا ومازال الحال على حاله؟.
لا تهمني تونس ولا ليبا،لاتهمني مصر ولا اليمن لا تهمني سوريا ولا من يليها...لمكة رب يحميها...، لا تهمني فلسطين ولا العراق والاحتراق البطيئ ببيتي...كل الشعوب التي ذكرت بلدانها لا حول ولا قوة لهم ونحن على هذا الحال...
سيدي : ورقة الضغط على النظام ...على أمريكا، بريطانيا وفرنسا ومن سار في فلكهم بأيدينا، لو أردنا ذلك... إسقاط الأنظمة أو إعادتها بالترتيب الممل بأيدينا أيضا...
ثورة بالراحة ، بالهدوء وبدم بارد وحرارة لا تتجاوز الـ 37°
وهو المكوث بالبيوت مدة ما يراه الجميع كافيا لخلخلة أي نظام يتكرر ذلك حسب ما تمليه النتائج...
وليأتوا بجيوش من هنا وهناك على طريقة مطارد الجرذان تخرجنا للشارع أو العمل بالقوة...
شكرا للإعلامي باديس قدادرة الذي همه حالنا وفكر لنا في مخرج وموقف.. بحسن نية العجائز على طريقة ميزاجه ميزاج النظام، اختار لنا دون قصد الوتر الحساس، نوفمبر 1954 نعزف به أنشودة النظام والنظام الخفي فيه، للقضاء على أنفسنا بأيدينا يوم أول نوفمبر2011
مرددين شعارهم: نفضل الأنظمة الفرنسية.. بدل الجيش الوطني الشعبي..
نفضل الحركة.. وضباط فرنسا.. بدل جيش جبهة التحرير الو طني الشعبي
المجد والخلود لسلالة جيش جبهة التحرير الوطني الشعبي والذلة وكل الذلة لحزب فرنسا وادارته الجاثمة على قلوبنا...
تكعيبية يكتبها بوكرش محمد
7/9/2011
ــــــــــــــــــــــــــــ
http://www.facebook.com/#!/photo.php?fbid=279172665441829&set=a.106536052705492.12920.100000472920295&type=1&theater
الأعمال الفنية المرافقة للموضوع للفنان الكبيرالنحات الكويتي سامي محمد