محمد الخطاط مصابر بين ماضي، حاضر، ومستقبل منتظر / تكعيية يكتبها بوكرش محمد
المدبر / من منجزات الفنان القدير محمد الخطاطمحمد الخطاط مصابر بين ماضي، حاضر، ومستقبل منتظر
هدية لكل الأصدقاء التشكيليين والنقاد تحديدا
من نعومة الأظافر وبها تبدأ من الطفولة البريئة الى الطفولة الصادقة أول وآخر الخربشات التي يوقع بها كل فنان برأته وصدقه مع المتعامل ...معنا، انطلاقا من بناء العمل الفني الى بلوغه المستهلك وردود الأفعال...
خط الروائي بالتشكيل ما خطر بباله وراودته به نفسه واتضح لنا من خلال عدد الأعمال الفنية الغزيرة التي عرفتنا به وبها أكثر... له من القدرات والكفاء الفنية والتقنية ما يجعلنا نكرر أنه من غير الممكن أن يتحقق هذا الكثيرالقليل من... وتتوج الأعمال بالنجاح ما لم تكن اليد على مهارة كافية لرصد وترجمة ما هو على شاشة ذهنه ومتخيله أي بمنظوره أو وجهة نظره .
فاجأنا هذه المرة بما كنت أنتظر من مدة غير قصيرة و كأني كنت معه على موعد ووعد للحديث ومناقشة مثل هذا وبالأحرى مناقشة مثل هذه اللوحة تحديدا التي أستسمح الفنان بعنونتها بالمدبر...
ليست عفوية بالمرة أنها تتزامن والثورات وسقوط رؤوس تليها أخرى في كل كرة (بفتح الكاف).
انتظار مشترك... مدبر طال أمده بالتعثر المقصود وكأنه وصل حد وضيق الزاوية تاركا وراءه ... ان لم يكن ذاك اللون بنفسه يتكرر...
ان لم يكن هذا المقصود ماذا يريد الفنان بمثل هذا العمل...؟
أترك البقية لباقي نقاد العرب...على أمل قراءة بديل أو ما يزيد الموضوع طعما وانتشارا مع الشكر الجزيل مسبقا.
شكرا للفنان محمد الخطاط على استفزازه الجميل.
تكعيبية يكتبها بوكرش محمد
20/9/2011
خط الروائي بالتشكيل ما خطر بباله وراودته به نفسه واتضح لنا من خلال عدد الأعمال الفنية الغزيرة التي عرفتنا به وبها أكثر... له من القدرات والكفاء الفنية والتقنية ما يجعلنا نكرر أنه من غير الممكن أن يتحقق هذا الكثيرالقليل من... وتتوج الأعمال بالنجاح ما لم تكن اليد على مهارة كافية لرصد وترجمة ما هو على شاشة ذهنه ومتخيله أي بمنظوره أو وجهة نظره .
فاجأنا هذه المرة بما كنت أنتظر من مدة غير قصيرة و كأني كنت معه على موعد ووعد للحديث ومناقشة مثل هذا وبالأحرى مناقشة مثل هذه اللوحة تحديدا التي أستسمح الفنان بعنونتها بالمدبر...
ليست عفوية بالمرة أنها تتزامن والثورات وسقوط رؤوس تليها أخرى في كل كرة (بفتح الكاف).
انتظار مشترك... مدبر طال أمده بالتعثر المقصود وكأنه وصل حد وضيق الزاوية تاركا وراءه ... ان لم يكن ذاك اللون بنفسه يتكرر...
ان لم يكن هذا المقصود ماذا يريد الفنان بمثل هذا العمل...؟
أترك البقية لباقي نقاد العرب...على أمل قراءة بديل أو ما يزيد الموضوع طعما وانتشارا مع الشكر الجزيل مسبقا.
شكرا للفنان محمد الخطاط على استفزازه الجميل.
تكعيبية يكتبها بوكرش محمد
20/9/2011
تعليقات
إرسال تعليق