صدور العددالجديد من مجلة «المسار» لاتحاد الكتاب التونسيين / سعيد موفقي
صدور العددالجديد من مجلة «المسار»
لاتحاد الكتاب التونسيين
سعيد موفقي
وصلني العدد الأخير من مجلة « المسار» التي يصدرها اتحاد الكتاب التونسيين ، و أنا ممتن لهيئته المحترمة .و سعيد جدا كوني ألتقيت بعضهم في مسقط ، منهم محمد البدوي والحبيب بن فضيلة ، شمس الدين ، سمير العبدلي .
العدد ينشر جملة من المواضيع الأدبية و النقدية و الإبداعية و نشاطات الإتحاد التونسي المحلية و العربية ، ما لفت انتباهي تنوع مواده و الاهتمام الواضح بالثقافة التونسية و حركتها الأدبية المتميّزة ، أما الإفتتاحية فللدكتور الشاعر محمد البدوي ، يستعرض فيه الرسالة التي يحملها الإتحاد و شعاره خدمة الكتاب و الكتابة التونسية بعيدا عن أية مزايدة أو طمعا في السؤدد ، الأديب التونسي يحمل أمانة إنسانية و ينشرها في كلّ العالم ، فقد تمّ زيارة عديد بلدان العالم و التبادل مع اتحاداته و جمعياته وجهات نظر تكاد تتفق في مبدأالكتابة و محنة العبور و التبليغ، و العدد ينشر مواضيع نقدية مختلفة و نصوصا شعرية كثيرة لأسماء تونسية لها حضورها ، تليها أسماء أخرى في القصة و أدب المقالة و ملحق بأهم البيانات الصادرة عن الإتحاد خلال الفترة الأخيرة من السنة المنصرمة .
أشكرك صديقي الحبيب بن فضيلة ، وعدت فوفيت .
وصلني العدد الأخير من مجلة « المسار» التي يصدرها اتحاد الكتاب التونسيين ، و أنا ممتن لهيئته المحترمة .و سعيد جدا كوني ألتقيت بعضهم في مسقط ، منهم محمد البدوي والحبيب بن فضيلة ، شمس الدين ، سمير العبدلي .
العدد ينشر جملة من المواضيع الأدبية و النقدية و الإبداعية و نشاطات الإتحاد التونسي المحلية و العربية ، ما لفت انتباهي تنوع مواده و الاهتمام الواضح بالثقافة التونسية و حركتها الأدبية المتميّزة ، أما الإفتتاحية فللدكتور الشاعر محمد البدوي ، يستعرض فيه الرسالة التي يحملها الإتحاد و شعاره خدمة الكتاب و الكتابة التونسية بعيدا عن أية مزايدة أو طمعا في السؤدد ، الأديب التونسي يحمل أمانة إنسانية و ينشرها في كلّ العالم ، فقد تمّ زيارة عديد بلدان العالم و التبادل مع اتحاداته و جمعياته وجهات نظر تكاد تتفق في مبدأالكتابة و محنة العبور و التبليغ، و العدد ينشر مواضيع نقدية مختلفة و نصوصا شعرية كثيرة لأسماء تونسية لها حضورها ، تليها أسماء أخرى في القصة و أدب المقالة و ملحق بأهم البيانات الصادرة عن الإتحاد خلال الفترة الأخيرة من السنة المنصرمة .
أشكرك صديقي الحبيب بن فضيلة ، وعدت فوفيت .
تعليقات
إرسال تعليق