رسالة الى كبار بعض العلمانيين .. وأشباه المسلمين العرب..والجزائري منهم أولى بالمعروف.. / بوكرش محمد
أشباه مبدعين وساسة في الميزان
فيه من اشتعلت ناره بحنين الى أيام الاستاصال والاقصاء ووجد لنفسه الشريرة اليوم سبيلا وسببا يغازل به ادارة الماسو صهيونية بالداخل والخارج ليسطع نجمه المغبر مقابل خدماته الاجرامية والعدائية للثقافة الاسلامية الانسانية...
لا أذكر الأسماء في مقالي احتقارا لهم لأنها أحجام جوفاء خاوية.. وليست أسماء كما يعتقد ويتخيل معظمكم.
بقدر ما أضحكني "الميسيونير" المكلف بمهمة، المسكين أدونيس كبير المحسوبين على العلمانية المتنصلة منه ومن أصله جملة وتفصيلا...العربي الذي قضى نحبه وعمره لاهثا وراء جائزة نوبل وتكريم ماسوني صهيوني باء اعتقاده بالفشل وسيرحل ذليلا مثل ما هو وما كان عليه، تلاحقه لعنة والديه الذين لن يجد في بيتهم سوى التعفف وما يسد الرمق من المأكل والمصحف الشريف ( القرآن الكريم)..وهو اليوم ميليونير وفرنسي الجنسية درجة رابعة..
أما ما يخص وبش الجزائر وأفاعيها السامة عديمي الثقافة والشخصية حدث ولا حرج.. لا أستغرب ركوبهم مطايا تصب في مثل ذات مستنقع أدونيس الذي يدفن فيه جميعهم بلا شك.. من يخون نفسه أعز ما يملك، كيف يثق فيه الآخرون ؟، أكثر ما يقدمونه له لا يتجاوز التشجيع للقضاء عليه وعلى أمثاله كالكلاب التي تبدأ بنهش نفسها عندما تفقد الصواب يوم تصاب بداء الكلب..
اذا كان للاسلام حضارة متكاملة البناء فهذا بفضل رجال فكر رجال علم ، معرفة ودين وعمل ، أسست بنى تحتية عالمية ترتكز عليها اليوم كل القدرات العلمية ..وما زالت هذه الحضارة قيد الدراسة والبحث المستمر في كبار مخابر الجامعات الدولية..عكس ما تقوم به الكلاب المسعورة عندنا من بعض أشباه الأدباء ..وأشباه الأساتذة.. في جامعاتنا وثانوياتنا، وعلى رؤوس بعض الصحف والفضائيات وهم مجرد بهائم تلهث وراء العلف من هنا وهناك من الداخل والخارج...
هدية للدكتور حبيب مونسي بدون مناسبة ومن خلاله لأصدقائي فقط..
بوكرش محمد 20/12/2014
BOUKERCH MOHAMED
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المرجع:
https://www.facebook.com/video.php?v=282658421938805&set=vb.225817074289607&type=2&theater
فيه من اشتعلت ناره بحنين الى أيام الاستاصال والاقصاء ووجد لنفسه الشريرة اليوم سبيلا وسببا يغازل به ادارة الماسو صهيونية بالداخل والخارج ليسطع نجمه المغبر مقابل خدماته الاجرامية والعدائية للثقافة الاسلامية الانسانية...
لا أذكر الأسماء في مقالي احتقارا لهم لأنها أحجام جوفاء خاوية.. وليست أسماء كما يعتقد ويتخيل معظمكم.
بقدر ما أضحكني "الميسيونير" المكلف بمهمة، المسكين أدونيس كبير المحسوبين على العلمانية المتنصلة منه ومن أصله جملة وتفصيلا...العربي الذي قضى نحبه وعمره لاهثا وراء جائزة نوبل وتكريم ماسوني صهيوني باء اعتقاده بالفشل وسيرحل ذليلا مثل ما هو وما كان عليه، تلاحقه لعنة والديه الذين لن يجد في بيتهم سوى التعفف وما يسد الرمق من المأكل والمصحف الشريف ( القرآن الكريم)..وهو اليوم ميليونير وفرنسي الجنسية درجة رابعة..
أما ما يخص وبش الجزائر وأفاعيها السامة عديمي الثقافة والشخصية حدث ولا حرج.. لا أستغرب ركوبهم مطايا تصب في مثل ذات مستنقع أدونيس الذي يدفن فيه جميعهم بلا شك.. من يخون نفسه أعز ما يملك، كيف يثق فيه الآخرون ؟، أكثر ما يقدمونه له لا يتجاوز التشجيع للقضاء عليه وعلى أمثاله كالكلاب التي تبدأ بنهش نفسها عندما تفقد الصواب يوم تصاب بداء الكلب..
اذا كان للاسلام حضارة متكاملة البناء فهذا بفضل رجال فكر رجال علم ، معرفة ودين وعمل ، أسست بنى تحتية عالمية ترتكز عليها اليوم كل القدرات العلمية ..وما زالت هذه الحضارة قيد الدراسة والبحث المستمر في كبار مخابر الجامعات الدولية..عكس ما تقوم به الكلاب المسعورة عندنا من بعض أشباه الأدباء ..وأشباه الأساتذة.. في جامعاتنا وثانوياتنا، وعلى رؤوس بعض الصحف والفضائيات وهم مجرد بهائم تلهث وراء العلف من هنا وهناك من الداخل والخارج...
هدية للدكتور حبيب مونسي بدون مناسبة ومن خلاله لأصدقائي فقط..
بوكرش محمد 20/12/2014
BOUKERCH MOHAMED
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المرجع:
https://www.facebook.com/video.php?v=282658421938805&set=vb.225817074289607&type=2&theater
تعليقات
إرسال تعليق