تحيّة ولاء و تحية تقدير خاصة لمن أعتبرها من جنود الخفى السيّدة الموقرة " سيّدة النقّاش" / الأستاذة ليلى العلاّقي
السيدة النقاش
على قول مارسال بروست
Soyons reconnaissants aux personnes qui nous donnent du bonheur ; elles sont les charmants jardiniers par qui nos âmes sont fleuries. Marcel Proust
الأستاذة ليلى العلاّقي
ــــــــــــــــــــــــــ
تحيّة ولاء و تحية تقدير خاصة لمن أعتبرها من جنود الخفى و المقيمة بقلوبنا على الدوام ...
الكاتبة الخاصة بإدارة المعهد العالي للفنون الجميلة بتونس السيّدة الموقرة " سيّدة النقّاش"
إبتسامتها تعود بي لأول يوم دخلت فيه المعهد العالي للفنون الجميلة بتونس و لم تغير السّنين بهجتها و لا قلْبها الكبير الراقي . لم يتسنى لها حضور معرضي مع أنها قد ساهمت فيه بالكثير
مرّ على مكتبها أجيال من المديرين و الأساتذة و الطلبة و حافظت في نسق على أخلاق و سيرة طيّبة تركتها في نفوسنا أجمل ذكرى و أجمل وقع
عساها قد و جدت إثر تقاعدها من مَهامها راحة بال و إنّما وجدتُ بعْدها المكان مُقْفرا و غريبا ...
سلامي لأم ضياء سلامي لصديقتي و حبيبة الجميع
أطال الله في عمرك سيّدتي و رعاك و اعلمي أنّك الحضور و أننا لا ننكر أبدا جميل إنسانيّتك و حكمتك و ابتسامتك و بهجتك
Soyons reconnaissants aux personnes qui nous donnent du bonheur ; elles sont les charmants jardiniers par qui nos âmes sont fleuries. Marcel Proust
الأستاذة ليلى العلاّقي
ــــــــــــــــــــــــــ
تحيّة ولاء و تحية تقدير خاصة لمن أعتبرها من جنود الخفى و المقيمة بقلوبنا على الدوام ...
الكاتبة الخاصة بإدارة المعهد العالي للفنون الجميلة بتونس السيّدة الموقرة " سيّدة النقّاش"
إبتسامتها تعود بي لأول يوم دخلت فيه المعهد العالي للفنون الجميلة بتونس و لم تغير السّنين بهجتها و لا قلْبها الكبير الراقي . لم يتسنى لها حضور معرضي مع أنها قد ساهمت فيه بالكثير
مرّ على مكتبها أجيال من المديرين و الأساتذة و الطلبة و حافظت في نسق على أخلاق و سيرة طيّبة تركتها في نفوسنا أجمل ذكرى و أجمل وقع
عساها قد و جدت إثر تقاعدها من مَهامها راحة بال و إنّما وجدتُ بعْدها المكان مُقْفرا و غريبا ...
سلامي لأم ضياء سلامي لصديقتي و حبيبة الجميع
أطال الله في عمرك سيّدتي و رعاك و اعلمي أنّك الحضور و أننا لا ننكر أبدا جميل إنسانيّتك و حكمتك و ابتسامتك و بهجتك
صديقتك الأبديّة الأستاذة ليلى العلاّقي
تعليقات
إرسال تعليق