حَمِيْدْ سُبَاعْ فَنَّانْ تَشْكِيْلِيْ وَ نَحَّاتْ جَزَائِرِيْ وَ أَضْوَاءَ عَلَىْ كِتَابِهِ "الفَنّْ التَّشْكِيْلِي وَ عَالَمِ المَكْفُوْفِ " بِقَلَمِ: الحُسَيْنِ بِنْ أَحْمَدِ بِنْ حُسَيْنِ بِنْ عَلِيْ بِنْ سَلِيْمِ مِسْلِمِ (آلِ الحَجّْ يُوْنُسِ) كَاتِبْ وَ فَنَّانْ تَشْكِيْلِيْ مُبْتَكِرْ مِنْ قَرْيَةِ النَّبِيْ رَشَادَةْ الوَاقِعَةْ غَرْبِيْ بَعْلَبَكْ فِيْ بِقَاعِ لُبْنَانْ حَمِيْدْ سُبُاعْ, هُوَ فَنَّانْ وَ نَحَّاتْ جَزَائِرِيْ, وَ هُوَ عُضُوْ فِيْ الدِّيْوَانْ الوَطَنِيْ لِحُقُوْقِ المُؤَلِّفْ وَ الحُقُوْقِ المُجَاوِرَةْ. مِنْ مَوَالِيْدِ الأَوَّلِ مِنْ نِيْسَانْ لِلْعَامْ أَلْفٍ وَ تُسْعُمَايَةٍ وَ أَرْبَعٍ وَ سِتِّيْنَ بِمَدِيْنَةِ عَيْنِ الطَّوِيْلَةِ وِلاَيَةِ فَنَشْلَةَ (الأُوْرَاسْ ). مِنْ أَبْرَزِ نَشَاطَاتِهِ, مَعْرَضٍ خَاصٍّ وَ أَوَّلَ تَجْرُبَةٍ مُوَجَّهَةٍ لِشَرِيْحَةِ المَكْفُوْفِيْنَ بِمَدِيْنَةِ تَيَّارَاتْ, بِمُنَاسَبَةِ اليَوْمِ الوَطَنِيِّ لِلْفَنَّانْ فِيْ الثَّامِنْ مِنْ حُزَيْرَانْ مِنَ العَامِ أَلْفَيْنَ وَ أَرْبَعٍ. مَعْرَضٍ لِلْمَكْ...