الجديد والمعاصر العلماني اليوم، طبق حي.. وفاكهة بعد الأكل.. / بوكرش محمد
الفنانة التشكيلية نينار اسبر ابنة الداعية الشاعر أدونيس
الجديد والمعاصر العلماني اليوم، طبق حي.. وفاكهة بعد الأكل..
شكرا للدكتور حبيب منسي الذي أثار موضوع الجسد، لذا أردت أن أنطلق من استثمار هذا الجسد... وبالتحديد من الثابت فيه الى المتحول منه عند العربي العلماني اليوم ومستقبلا، الذي توصل اليه مثل الفكر الأدونيسي وفكرمشاريع بيوت الدعارة المختصة بجميع اشكالها وأنواعها عالميا، لكن دون أن يجنوا فوائد انسانية تذكر، ما عدا الفتات الـ (لا انساني..) أو شهرة زائفة وتقدم يستحيل التراجع والرجوع منه . الكل تابع معظم الفكر العلماني العربي تحديدا ( العالمانية أو الدنيوية) الأدونيسي ومثله وعلاقته بحقوق يراد بها باطل كأن يتناولوا مواضيع التخلف وأسبابه في العلوم الاسلامية والعالم العربي الاسلامي، ناعتينه بالعالم الذكوري أو الرجولي(....)، هذا العربي المسلم ..الذي لا يفقه شيئا عدا ركوب المرأة، هضم حقوقها استعبادها وما الى ذلك من التهريج والعجاج.. الذي لا يفرق بين ما جاء به الاسلام في الكتاب والسنه وسلوك المستثمرين بالعمل به ، وسلوك ذوي الاحتياجات الخاصة حسب الأهواء والنفوس الذين نادوا بالعلمانية، بحكم صعوبة تمكنهم من ذلك ومن الخوض فيه بجدارة المنافس لمن هم موجودين وسبقوهم في ذلك كابن تيمية وأبوحامد الغزالي وابن عربي والسيد قطب الذي يستحيل دون حفظ القرآن عن ظهر قلب وما يتبعه من قدرات ومعارف( الحديث النبوي) للغور فيه بما يتطلبه العصر من مفاهيم تزيد في التعلق به والعمل به كدستور فرقاني معرفي علمي بأساليب تجمع ما هو ديني روحي ودنيوي معاصر.
بين من هو رافض تماما لمثل هذا الدين بحكم موروثه الثقافي العقائدي ومن هو علماني لا يؤمن الا بمقولة الأرحام تدفع والأرض تبلع وبين من لهم كل شيء بغير الحق، والكسب بغير عرق أو بالقليل القليل منه للظفر بمآرب أخرى لا يعلمها الا الله، بين هذا وذاك تموقع كثير من مدعي الفكر والأدب والفن بكثير من المسميات..
بضربة معول أو بضربات لا تكلف النفوس المريضة شيئا وأقلها التصفيق، تهافتت الأتباع (الأذناب) وسقط الجدار الهش بهشاشة روحهم وقوة عقيدة المتبوعين الماديين.. لمعت فقاقيع زبدهم بالتعاون مع أعداء الاسلام من أشباه مسلمي العرب خاصة ومع من لا يخدمه هذا الدين ماديا ..من الجهات الأخرى.
من بين الفقاعات العربية تلألأت أسماء بالتعاون مع أعداء الحق..وهي اليوم قبلة وروافد كل من يريد حرق المسافات بأقل ما يمكن من السرعة والمعاناة بأقل ما يمكن من مكونات المعارف الانسانية والدراية الروحية.. ولمثل هولاء من النساء خاصة احدثت مجلة أنوثة وجسد اللبنانية التي استضافت في أحد أعدادها الفنانة اسبر نينار ابنة الداعية الكبير أدونيس..
كنموذج جسدي يعتلي منصات عرض جديد الفنون التشكيلية المثالية والنموذجية جنسيا بالمسارح العالمية والصورة أحسن من مقال:
ونختم مقالنا هذا بذهابنا الى جديد ومعاصر أحواز الصين وبالضبط اليابان وألتمتع بأكلة السوشي: في طبق حي.. وفاكهة بعد الأكل..
بين من هو رافض تماما لمثل هذا الدين بحكم موروثه الثقافي العقائدي ومن هو علماني لا يؤمن الا بمقولة الأرحام تدفع والأرض تبلع وبين من لهم كل شيء بغير الحق، والكسب بغير عرق أو بالقليل القليل منه للظفر بمآرب أخرى لا يعلمها الا الله، بين هذا وذاك تموقع كثير من مدعي الفكر والأدب والفن بكثير من المسميات..
بضربة معول أو بضربات لا تكلف النفوس المريضة شيئا وأقلها التصفيق، تهافتت الأتباع (الأذناب) وسقط الجدار الهش بهشاشة روحهم وقوة عقيدة المتبوعين الماديين.. لمعت فقاقيع زبدهم بالتعاون مع أعداء الاسلام من أشباه مسلمي العرب خاصة ومع من لا يخدمه هذا الدين ماديا ..من الجهات الأخرى.
من بين الفقاعات العربية تلألأت أسماء بالتعاون مع أعداء الحق..وهي اليوم قبلة وروافد كل من يريد حرق المسافات بأقل ما يمكن من السرعة والمعاناة بأقل ما يمكن من مكونات المعارف الانسانية والدراية الروحية.. ولمثل هولاء من النساء خاصة احدثت مجلة أنوثة وجسد اللبنانية التي استضافت في أحد أعدادها الفنانة اسبر نينار ابنة الداعية الكبير أدونيس..
كنموذج جسدي يعتلي منصات عرض جديد الفنون التشكيلية المثالية والنموذجية جنسيا بالمسارح العالمية والصورة أحسن من مقال:
ونختم مقالنا هذا بذهابنا الى جديد ومعاصر أحواز الصين وبالضبط اليابان وألتمتع بأكلة السوشي: في طبق حي.. وفاكهة بعد الأكل..
عملا بالمقولة اطلب العلم ولو كان في الصين أين يوجد النموذج المعرفي العلماني الذي يقتدي به أمثال المرتزقة أدونيس وما شابهه من اشباه المسلمين حكام العرب.
بوكرش محمد 31/01/2014
Boukerch Mohamed
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المراجع:
بوكرش محمد 31/01/2014
Boukerch Mohamed
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المراجع:
1
2
http://www.fobyaa.com/?p=3508
3
http://arrouwad.net/page.php?itemid=22121
تعليقات
إرسال تعليق