بوكرش في لقاء فايسبوكي ساخن مع الكاتبة نادية لونيس.. / بوكرش محمد
بوكرش في لقاء فايسبوكي ساخن مع الكاتبة نادية لونيس..
Lux Nadia Lounes Æterna
02/01/2014 23:41
شكرا على ردك واهتمامك بالموضوع ولكن اعتقد انك يا سيدي و اقول سيدي لاني لطالما توقفت امام اعمالك الفنية لأحي رقتك و حسك الفني ومجهودتك، ولك اعتقد انك ذهبت بعيدا عندما نسبتني الى لوبي و يريد تمزيق البلاد و عندما اتهمتني بأني اذهب معارضي الى الانتحار.
بوكرش محمد:
شكرا صديقتي الرائعة نادية الونيس على ما أحطتني به من تقدير واحترام .. بقى أني من الغير الممكن أن أكون غير الذي ذكرت وما زلت على تلك السجية والمعدن فنيا وفكريا ومعرفيا، ورد فعلي معك لا يتجاوز ذلك ولا يقلل من احترامي لك مهما كان تنوع معتقداتك ومفاهيمك للاحداث ولا أتهمك بشيء يضر بك لأنك من أعز أصدقائي حتى وان كنت أختلف معك في الرأي وتقدير الأشياء.. لكن ما جئتي به كموضوع ضد الاستدمار (الاستعمار) مهما كان نوعه بما في ذلك الاساءة للانسان حتى وان كان باسم الاسلام.. يوم يتصدر ذلك تجار السوء من مخترقي الحركات الاسلامية لأغراض ضيقة تجارية سريعة الربح والهيمنة على ممتلكات الناس والفتك بأعراضهم بغير حق.
الاتهام الذي تتكلمين عنه ونسبته لي كرد فعل مني، أقول: أنا برئ منه مادام موضوعك منشورا قرأه العام والخاص فحواه ومضمونه أحببت أم كرهت يغذي أو يصب في أطروحة الأعداء المترسين بنا وبوحدتنا بقولهم: ان الجزائر أمازيغية احتلها أو استعمرها مسلمو الشرق ويهودها وأتراكها ونكلوا بأهلها قبل ان ينكلوا بسكان اسبانيا الأندلس وصورة العمل الفني دليل على ذلك ومرجع اتخذته مرجعا ووحدة قياس.
صديقتي، الظرف اليوم الذي يعيشه عالمنا الاسلامي والجزائر تحديدا التي لن تقع بعد فيما وقع فيه بلدان الربيع العربي، لا يسمح لي ولا لك بأن تثار فيه مثل هذه المواضيع..
التي تغذي كل ما هو غير سوي ولا صحي..ونحن على أبواب الانتخابات الرئاسية المفتوحة على المجهول...
صديقتي نادية بكل حب وبكل تقدير، ما كتبته في حقك شاهد ولا شاهد غيره على ما صدر مني كتابيا وأعني ما اتهمتني به أي تخوينك.. وشكرا على تفهمك وسعة صدرك أنت الرائعة التي احبها وأقدرها مهما كان القصد اذا كان بحسن النية. محبتي وتقدير.
شكرا صديقتي الرائعة نادية الونيس على ما أحطتني به من تقدير واحترام .. بقى أني من الغير الممكن أن أكون غير الذي ذكرت وما زلت على تلك السجية والمعدن فنيا وفكريا ومعرفيا، ورد فعلي معك لا يتجاوز ذلك ولا يقلل من احترامي لك مهما كان تنوع معتقداتك ومفاهيمك للاحداث ولا أتهمك بشيء يضر بك لأنك من أعز أصدقائي حتى وان كنت أختلف معك في الرأي وتقدير الأشياء.. لكن ما جئتي به كموضوع ضد الاستدمار (الاستعمار) مهما كان نوعه بما في ذلك الاساءة للانسان حتى وان كان باسم الاسلام.. يوم يتصدر ذلك تجار السوء من مخترقي الحركات الاسلامية لأغراض ضيقة تجارية سريعة الربح والهيمنة على ممتلكات الناس والفتك بأعراضهم بغير حق.
الاتهام الذي تتكلمين عنه ونسبته لي كرد فعل مني، أقول: أنا برئ منه مادام موضوعك منشورا قرأه العام والخاص فحواه ومضمونه أحببت أم كرهت يغذي أو يصب في أطروحة الأعداء المترسين بنا وبوحدتنا بقولهم: ان الجزائر أمازيغية احتلها أو استعمرها مسلمو الشرق ويهودها وأتراكها ونكلوا بأهلها قبل ان ينكلوا بسكان اسبانيا الأندلس وصورة العمل الفني دليل على ذلك ومرجع اتخذته مرجعا ووحدة قياس.
صديقتي، الظرف اليوم الذي يعيشه عالمنا الاسلامي والجزائر تحديدا التي لن تقع بعد فيما وقع فيه بلدان الربيع العربي، لا يسمح لي ولا لك بأن تثار فيه مثل هذه المواضيع..
التي تغذي كل ما هو غير سوي ولا صحي..ونحن على أبواب الانتخابات الرئاسية المفتوحة على المجهول...
صديقتي نادية بكل حب وبكل تقدير، ما كتبته في حقك شاهد ولا شاهد غيره على ما صدر مني كتابيا وأعني ما اتهمتني به أي تخوينك.. وشكرا على تفهمك وسعة صدرك أنت الرائعة التي احبها وأقدرها مهما كان القصد اذا كان بحسن النية. محبتي وتقدير.
Lux Nadia Lounes Æterna
02/01/2014 23:44
تذكر ان الفكرة تقاوم بالفكرة وهذا حق مشروع مهما كان ولا اعتقد اني حرضت او شارك او حتى تمنيت الموت او الاذي الجسدي و المادي لشخص ما. ما اشرت اليه هو معارضة الفكرة بالفكرة واعيد ان هذا حق مشروع لكن ان تتهمني بالخيانة للوطن فأحملك المسؤولية عن اي اذي يأتيني من شخص قليل الذكاء تأثر بكلماتك خاصة انها تأتي من شخص يكن له كل التقدير والاحترام.
Lux Nadia Lounes Æterna
02/01/2014 23:44
تحياتي
Lux Nadia Lounes Æterna
02/01/2014 23:57
للتذكير فقط اللوحة هي جان ليون وعندما انجز هذه اللوحة كانت العبودية في اوجها في كامل البلاد الاسلامية والعربية وللتذكير ايضا ان قانون منع العبودية في البلاد العربية والاسلامية اصدر في 1962 في السعودية و 2004 في موريتانيا اما الجزائر وتونس والمغرب فقط فرض القانون المستعمر الفرنسي في سنة 1898 بالجزائر العاصمة فاللوحة ما هي الا صورة فوتوغرافية ويمكنك الرجوع الى مذكرات harck orlufs الذي كان عبدا في اسواق الجزائر لكي تلقي نظرة عن حجم العبودية التي كانت متشرة في الجزائر وتونس و المغرب
ـــــــــــــــــــــ
المرجع:
http://mohamed-boukerch.blogspot.com/2014/01/blog-post_953.html
تعليقات
إرسال تعليق